بقلم شهد سيد ابراهيم
كلُّ أمنياتي تجلسُ بجانبي،
تُحادثُني بصوتِ الإنجاز،
وتُخبرني أن الطريق الذي مشيتهُ كان يستحقُّ العناء.
أبتسمُ وأنا ألمسُ ملامح أحلامي،
لم تَعُد بعيدةً، لم تَعُد سرابًا،
هي هنا، تملأُ أنفاسي،
تنبضُ معي، تحيا في عينيّ.
لم أعد أخشى الغد،
فالغدُ صار صفحةً أكتبُها بيدي،
وأنا القلمُ، وأنا الحبر،
وأنا الحكايةُ التي وُلدتْ من إصرار.
المزيد من الأخبار
عزة النفس أولاً
جميعنا أشرار!
نعمة العافية