بقلم الاء العقاد
عن ألم الفقدان والتغيير القسري في الحياة. الحياة في الخيام ليست سهلة، فهي تحمل في طياتها مشاقًا جسدية ونفسية تفوق التصور. رغم قسوة الظروف، يبقى الأمل هو القوة التي تدفع الإنسان للاستمرار.
قد تكون الخيمة اليوم مأوى مؤقتًا، لكن الإيمان بالتحسن والعمل من أجل مستقبل أفضل يمكن أن يغير الواقع. كل معاناة تحمل بداخلها قوة للنهوض من جديد. تذكر أن النور يأتي دائمًا بعد الظلام، وأن الوردة التي ذبلت يمكن أن تزهر من جديد إذا وجدت التربة المناسبة.
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام