رانيا عواد: بين الواقع والخيال، رواية “وعدى الوقت” تضيء دروب الأدب

Img 20241220 Wa0041

 

 

 

كتبته/ الشيماء أحمد عبد اللاه 

 

 

في عالم يموج بالأفكار والقصص، تبرز الكاتبة رانيا عواد كصوت أدبي يحمل بين طياته الكثير من الإبداع والتفرد. بروايتها الجديدة “وعدى الوقت”، تأخذنا في رحلة مشوقة بين ثنايا الزمن والحب والطموح.

 

ومع اقتراب مشاركتها في المعرض القادم، كان لنا هذا الحوار الخاص معها لاستكشاف أبعاد روايتها الجديدة وما وراء كواليس الكتابة.

 

من هي رانيا عواد؟ وكيف بدأت رحلتك مع الكتابة؟

رانيا عواد هي كاتبة من سن ١١ سنة، اكتشفت موهبتي في الكتابة في هذا السن عندما كنت أكتب شعراً فاُلقي الشعر على عائلتي ومعلميني، حتى انتقلت من الشعر إلى كتابة القصص القصيرة والروايات.

 

حدثينا عن روايتك الجديدة “وعدى الوقت”، ما الذي يميزها عن أعمالك السابقة؟

رواية ” وعدى الوقت” هي رواية واقعية واحداثها تحدث في أغلب بيوتنا، رواية بطلتها “مريم” التي تحكي لنا حكايتها مع الايام والظروف التي كسرتها وعدى الوقت لتصبح حكاية مريم لها نهاية.

Img 20241220 Wa0040

 

ما الرسالة التي تسعين لإيصالها من خلال هذه الرواية؟ وهل هناك مواقف شخصية ألهمتك لكتابتها؟

رسالتي هي :أوعى يعدي عليك الوقت الا ما تصالح نفسك مع ماضيك، حب نفسك قبل ما يعدي عليك الوقت وتخسرها.

اكيد هناك مواقف وتجارب الأخرين حمستني أن اكتب هذه الرواية.

 

كيف ترين تعاونك مع الدار المشاركة في المعرض؟ وما مدى تأثير ذلك على إيصال روايتك للقراء؟

أروى انها دار تهتم بالكاتب لكي يصل إلى فكرته او إيصال عمله بشكل صحيح.

عن المؤلف