بقلم أسماء أحمد
سنت الله في الكون، وقدره أن النصر صبر ساعة، مع الأخذ بالأسباب والتوكل على مسببها، مهما طال الظلم لا بد ان ينكسر، ما دام هناك شعب لا ينهزم.
مرت الأيام ولم أعلم كيف، أربعة عشر سنة فقدان الأهل واعتقال الشباب والنساء واستشهاد الأطفال، وتدمير البلاد، لكن كله فداءًا لتراب البلد الشامي الحر، لحظة الجبر تُنسي كل الآلام، وفرحة النصر للمؤمنين والصلاة في المساجد صلاة الفتح منذ مئات السنوات.
فتح السجون، خروج المعتقلين، عودة الغائب إلي أهله، كل هذا وأكثر فقط لنصرة المظلوم،
انتصرت ثورة بدأت مع ثورات الربيع العربي، فلا تيأس الله هو القادر على كل شئ وأي شئ، فقط قلب موقن بالإجابة.
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام