الكاتبه: رحمه صديق عباس
قلبي يشتاق ، ولا استطيع أن اوقفة…..
الشئ الوحيد الذي لا تفرض عليه شئ فهو من يفرض عليك…..
يبدوا ؛ مثل الفراشة زاهية الألوان لا توذي أحداً تبهر الجميع بألوانها الزاهية ومجرد أن يصاب بأذي يختفي………..
لماذا دائما يفوز الشوق؟
ولماذا الحب قاسي؟
وكيف يكون الحب؟
ولماذا لا اجد جواب للاسئلة؟ تبدو مثل الاسئله التي ليست للاجابة… ….
لماذا لا اجد جواب لسؤال دائما يخطر ببالي……..
لماذا لا افكر في الزواج؟
ولماذا ارفض الارتباط؟
كل هذه أسئلة لم اجد لها اجابة..
يقولون إن الحب خدعة..
فسألوني؟
فقلت: كيف يبدو؟
كل شخص لة طريقتة ثمّ من يقع مرة واثتين حتي يثبت مع الاصدق….
ما هي طريقتك انتي؟
اما عني فأري انة صدق في المحبة والعطاء، مع اسقاط جانب الانانية، وحب النفس، والتملك، والوفاء…
حب النفس بان يكنز كل شئ له ، ولا يخرج يجب ان يكون هناك تبادل والاحترام اساس كل شيء….
هنا شئ غريب في حديثك؟
ما الغريب فيه!
حديثك وكأنك سوف تبقين مع التجربة الاولى…
نعم هذا صحيح لم يكن لي ان اغامر اكثر من ذلك.. وعندما تكون صديقا حقا وتري كم معزتة لم تكن لتستعجل في الحب لقسوتة….
فإن الشوق لا يرحم نعم وهذا القليل ليس العميق الذي يكون فية تبعيات….
ماذا تقصدين بتبعيات؟
لم اكن لاتحدث مع شخص واشرح له ما اقصد فههذا يكفي.
المزيد من الأخبار
لست مزيفًا
ثُمَّ ماذا بعد؟!
لما خائفه من الموت