كتبت: زينب إبراهيم
معنا ومَعكم أعزائي القُراء الكرام الكاتِبة النجمةُ/آية مجدي محمد ” آيوش ” التي تألقتْ بقلمها دائمًا وجالتْ بنا آفاقًا شاهقة بكلماتٍ ساحرة للبِ قبل العين، فهي تجاوزتْ شتى الصعوباتِ بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبرِ مستعينة بِما يجول بخاطرِها لتنتج لنا لوحةٌ أقل ما يُقال عنها أكثرُ من غانيةٍ هيا بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ
هوايات مُبدعتنا الجميلة هي :
الرسم، الكتابة، القراءة، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة هو:
في القراءةِ؛ إنما اكتشفت موهبتها مبدعتنا المتميزة:
من سنتينِ، فالكتابة بالنسبة لمُبدعتنا الرائعة هي:
حياةً وعالم آخر بعيدٌ عن هذا العالم؛ إنما قدوة مُبدعتنا الجميلة هم :
كُتاب كٌثر في المجال
هذا شيءٌ من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة:
نور السعي
قالوا قديمًا لا تستسلم عند منتصف الطريق، لابد أن تركز على أن تربح النصف الثاني ما يعني أنه يجب أن لا تجعل العوائق توقف مسيرتك إذا واجهت حائطًا؛ فلا تستدر لتعود خائبًا، عليك ان تحاول تسلقه، أو المرور من خلاله، أو حتى الإلتفاف من حوله.
يجب أن نقول لأنفسنا كل يوم أنا“مكاني أعلى” من خلال وجود أحلام كبيرة والتعهد بالوصول إلى هناك ولا يوجد شيء مهم في حياتنا مثل: موقفنا العقلي تجاه أنفسنا وما نفكر به في أنفسنا على سبيل المثال: إذا اعتقدنا أن أنفسنا غير مفيدة، فقد يؤثر ذلك على قدرتنا على النجاح؛ وبالتالي لا ينبغي أبدًا للحظة تشويه تصميمنا بإشاعة الشكوك حول قدرتنا على الوصول إلى هدفنا وكلما فعلنا ذلك د، فإننا نضعف القوة التي تدفعنا للوصول إلى هدفنا.
إذًا لذة الوصول تنسي الإنسان ما مضى من ألم، وشقاء، وعتمة؛ فمن أراد السعادة حارب من أجل أحلامه، فقط السعي هو من يجعل الأشخاص يستحقون الحياة، يستحقون الوصول للنور.
گ/ ايه مجدي ” آيوش “
أعمالك الأدبية يا مُبدعتي : حازت على شهاداتٍ تقدير في إبداعِها الراقي و أسلوبها المتميزُ في سردِ ما يجولُ بخاطرها على هيئة كلماتٌ تجذب قلوب الجميع قبل أعينهم؛ إنما الذي تنصحُ مبدعتنا المتميزة الكتاب:
عدم الإستسلام؛ لأي سبب من الأسبابِ والسعي؛ لأن السعي هو: تحقيقُ الذات من لاشيءٍ، فأكثر شيءً يجذب إنتباهُ مبدعتنا الجميلة في الذي تقرأه هو:
حبكة القصة، أو الرواية، وفن إختيار الكلِمات؛ بينما نوع الرواية الأكثر تحب القراءة له مُبدعتنا المتألقة هي :
فانتازيا أو جريمة، فالقراء الذين تجدُ كتاباتهم مميزةٌ في وسطِ الأدب مبدعتنا الرائعة هم :
نجيب محفوظ، حسن الجندي؛ فإن حلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرقيقة هو:
أن تكونُ كاتبة متمكنةٌ في مجالِها وأن تحقق ما تطمحُ لها ذاتها، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلة إلى الآن منذ بدايتها في طريق الكِتابة هو:
الحصول على العديدِ من التقديرات، هدف عملُ موسوعة دينية عبارةٌ عن ١٠ كُتب تكون بمثابةِ حياة للشبابِ؛ بينما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتميزة التي يقع بها الكُتاب في مجالهم هي:
فترةِ حظر الكِتابة وعدم الرغبةُ في الكتابةِ؛ أما الصعوبات التي واجهتها مبدعتنا الجميلة في سبيلها :
لم ترىٰ ولله الحمدُ أي عقباتٍ .
وإلى هنا ينتهي لِقائنا المشوق مع الكاتِبة المتألقة/آية مجدي محمد ” آيوش” فكلماتُ العالم أجمعُ لا تكفي لِوصف البَرءِ الخاص بِها، فنتمني لها ولأعمالها المُقبلة دوام النجاح والتفوقُ الممزوج بالإبداعِ الدائم والتألقُ وتحقيقُ أحلامها النبيلة وأن تراها حقيقةٍ بأم عينها وليسَ مجرد حُلم في ذاتِها؛ بينما أنهُ لقائكم المستمرُ مع مبدعةِ اليوم وإلى لِقاءٍ متجددٍ مع عظماءِ الأدب العربي الحديث لا يكفي لِسرد أعمالهم الجميلةُ كجمال أقلامِهم الذهبية.
المزيد من الأخبار
أحلامي سوف تحقق يومًا ما
تقرير عن الكاتبة الأردنية روان أبو العدوس
سيرة ذاتية للشاعرة المتألقة سمر إسماعيل الدسوقي