كتبت: علياء زيدان
أنر بصيرتي كما تُشرق الشمس في سماء كانت حالكة، وأرشدني في سبيل لا أعلم نهايته، وأجعل لي خيرًا في طريق ما ظننتُ يومًا أني فيه، وأرزقني سداد الخُطى والتوفيق مهما طال الطريق، ودُلني؛ ودُلني ودُلَّ قلبي دائمًا، فمن لي ألوذ بِه إلاك ياسندي، أدعوك في جوف الفجر لعل الساعة إستجابة لِما في القلب؛ فأنت وحدك تعلم وترى وتُدرك تلك الملحمة بداخلي.
المزيد من الأخبار
نهاية وهم
تحرر من قيودك!
أسرار اللحظات الصامتة