22 فبراير، 2025

الكاتبة بثينة ناصر في حوار خاص لمجلة إيفرست

كتبت: آية محمود

 

كما لجملة لكل مقامٍ مقال وهكذا لكل كاتب قلم واسلوب يميزه عن غيره ويجعلة كالنجمة يلمع في سماء المشاهير ونجمة حوارنا اليوم هي الكاتبة والشاعرة: بثينة ناصر شحاته، ابنة محافظة اسيوط والتي تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا.

بدأت مشوارها عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي وكان ذلك منذ أشهر.

 

من بعض مؤلفاتها: قصيدة بعنوان “أحُبكِ” واخرى بعنوان “العمر بيعدي” وغيرها الكثير والكثير، شاركت في كتاب ورقي يُدعى «لور»، واخر«الفراق»

والكثير من الكُتب الإلكترونية، وسطرت أول وأهم إنجازتها وهو كتابها المنفرد «فِكر مبعثرة»، قامت بتأسيس مبادرة لدعم المواهب لتكون لهم طريقًا ييسر لهم القليل من أجل أحلامهم.

 

دائمًا في حياة كل منا شخص يشبه الضوء الخافت ينير بصيرتنا بعد كل لحظة ضعف يمر بها وكان ذلك الشخص بالنسبة لنجمتنا شخص كان بجوارها وكان الداعم الاساسي لها ومزال بجانبها وببذل قصارى جهده ليراها سعيدة

 

عندما سُألت ماذا تريد إضافته كي يكون لموهبتها بريقها الذي يميزها عن غيرها؟

اجابت: أريد إضافة كلمات خاصة بي؛ لكي أكون أنا ذلك الكاتب الذي مر بجميع الأشياء؛ ليترك ذكرةً طيبةً لدي الجميع.

 

لكل حلم طريق وبكل طريق عراقيل تهدم أجمل ما فينا، ونجمتنا واجهت الكثير والكثير واحبت أن تقدم نصيحة لكل شخص لديه موهبة وإختصت الكتابة وكانت أن يكون لديك ثروة لغوية فأنت ككاتب يجب عليك أن تقرأ الكثير والكثير من الكتب؛ حتى تصبح كانب متمكن.

 

وفي نهاية حوارها أرادت أن توجه رسالة لجميع الاشخاص وهي لا تتخلى عن حلمك لأن هذا ما يجعل لك اسم وكيان تفخر به أنت ومن حولك.

عن المؤلف