كتبت: حبيبة محمد علي
مهمشة هيَ بين جميع أحبابها، عائلتها، أصدقائها، لم يكترث أحد لها أبدًا، لم يلاحظ أحد حالها الذي يتغير مع كل يوم للأسوء، حتى هيَ باتت كل محاولاتها لإنقاذ نفسها من عالم الضياع تأتي بالفشل، يحترق كل شيء أمام عينيها، أحلامها التي ظلت ترسمها في خيالها سنوات، وطموحاتها، وحياتها، وكل ذلك يكاد أن يكون رماد، حقًا إنها تُقتل بالحياة.
المزيد
حيرة مع الحياة – الكاتب عبدالرحمن غريب
الخروج من منطقة الراحة – الكاتبة مريم أشرف فرغلي
هذه دنيتنا بقلم آلاء محمود عبد الفتاح