سُندس خالد حمّامي
ماذا أقولُ لكَ يا اللّٰه، أنا الآن أقفُ بينَ يديك
أبكي بخشوعٍ وقلبٍ يملأهُ الأمَان
ربّاهُ…إنِّي أرسمُ طريقاً أُحبُّه
طريقاً فيما تحبُّهُ وترضاه
كم أنا أناديكَ بقلبٍ خاشعًا أن تختارَ لي الخير مما تُحِبّ
اللَّهم ارزقني ما تحبّ وترضى وأجعلني خيرًا في هذهِ الحَياة
أرزُقني رُؤية رَسولك الكَريم
وحبُّ اللّٰه الواسِع المَعطاء
لم أرى حُبًّا كحبِّك ولم أرى لُطفًا كلطفِكَ
أنِر قلبي يا اللّٰه بنورِكَ وحمايتِكَ
ضمّ قلبِي إلى طاعتِك، ثبتني على كتابِك
فإنّي واللّٰه إن أعطَيت الكَثير فسَأبقَى مُقصِّرة على فضائلِك
لكنّي على يقينٍ يا اللّٰه أنَّكَ تسمعُني وترأَف بي
الحمدُ للّٰه على كرمِكَ.
المزيد من الأخبار
وجع الانتظار ومتاهة الاختيار
الألم
الورقة