ڪتبت. أميرة محمد عبدالرحيم
ما عاد في النفسِ للأحلام مُتّسَعُ،
قد أرهقوا القلب أحبابي وأعدائي…
بقيت الجراح تنزف في صمتٍ،
والروح تبحث عن ملجأ للسلام.
في رحلة الحياة، نجد أنفسنا محاطين بأناسٍ يزرعون في قلوبنا الحب والألم. الأحباب يحملون همومنا ويسعدون معنا، لكنهم أحيانًا يرهقوننا بطلباتهم وتوقعاتهم. أما الأعداء، فيتسللون إلى حياتنا ليزيدوا من آلامنا ويجعلوا الأحلام بعيدة المنال.ورغم كل ذلك، يبقى الأمل موجودًا في زاوية الروح. فبين طيات الحزن والخيبة، توجد لحظات من الفرح والسعادة. قد تكون قليلة، لكنها تمنحنا القوة للاستمرار والمضي قدمًا.علينا أن نبحث عن الجمال في كل شيء، وأن نحتفظ بأحلامنا مهما كانت الصعاب. فالحياة مليئة بالتحديات، لكن الأحلام هي ما يجعلنا نتحمل ونتجاوز كل شيء.
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام