كتبت : زينب إبراهيم
على مر الزمانِ كان المُبدعين في كوكبِ الأدب العربي يبهرونَ أعيننا دائمًا بأعمالهم الأدبيةِ الغانية، فهم ذو أقلام براقةٍ في سردِ ما يجولُ بخاطرهم وما يحدثُ معنا؛ إنما مبدعةُ اليوم هي الكاتبة/ أية محمد غريب، فهي ذات تألقٌ مبدع في كلِماتها الجميلة وإنتقاءِ الحروف الذهبية التي تبعثُ لنا مدى تألق صاحبةِ الكلام وإن كانتْ مبتدأة إلّا إنها تتميزُ بإبداع لا مثيل لهُ وطموح كبيرًا يدفعها نحو الأمامَ ولا تتقهر للخلفِ أبدًا هي بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ
هوايات مُبدعتنا الجميلة هي:
الكِابة، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في:
القراءةِ وتصفح الإنترنت؛ إنما الكتابةِ بالنسبة لمُبدعتنا المتميزة هي:
إفراغُ العقل مِن أفكار قد تكونُ سلبية بالإيجاب، فتحفزه عند قراءتِها ثانيًا أو بالسلبِ والشعور، فيطرح في كتابتهِ قد تكون توعيةٌ وأحيانًا أخري وصف شعورًا داخله؛ بينما قدوة مُبدعتنا الرائعة هو:
قدوتنا جميعًا كمسلمين رسولنا الكريم؛ أما في مجالِ الكتابة إبراهيم الفقي رحمه اللّٰه ود/ خالد أبو شادي
أعمال مُبدعتنا المتميزة هي :
1/مشاركة في كتاب شرود الروح لمعرض الكتاب 2024
2/ حازت على شهاداتٍ تقدير في إبداعِها الراقي
هذا شيءً من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة:
نشتكي مِن مر الحياة وتخاذلاتِها
وفي كل يومٍ يمر بنا نريدُ أن نواكب مُتغيراتها، متغيرات العصرُ الذي حفنا بأيامهِ الظاهرة، والتباهي، وحُسن المظهر، وأننا نُحسن التعامل في جَميع أمورنا
في كل مكانٍ نأوى إليهِ نريد أن نكون أفضل شخصًا يتكلم فيهِ، أفضل نسخةٌ عند بشرًا لا تعرف سِوى التباهي والمنظر
نشكو مرارة الخِذلان وأننا ما عرفنا أن نتأقلمَ مع هذهِ الحياة؛ فبعض البشرُ يعيش في عزلةٍ، والبعض الآخر يُصارع أمراض نفوس البشرِ في متغيراتِ الدنيا، والبعض تائهً لا يعرف أي وجهٍ يريد أن يكمل معهُ هذه الدنيا؛ فهذا يأتي مِن أنفس زاغتْ، وعدلت، وأردات أن تعيشَ مع متغيراتٍ كانت هي مِن عند اللّٰه عبرة وعظةٌ، فكل ما يحدثُ فينا هو مِن أنفسنا التي لا تعي أنها دُنيا وأن مَنبتها تراب الذي سنأوىٰ إليه؛ فتعيشنَا وشكونا والعيبُ كـل العيبِ فينا، فشكوىٰ الزمان لِربهم وشكت المخلوقاتِ من سوء أدبِهم .
گ/ أية محمد
فتنصحُ مبدعتنا الجميلة الكُتاب:
أنهم ينتقونَ الألفاظ في جميعِ كتابتهِم؛ بينما الذي يجذبُ إنتباه مُبدعتنا الرائعة في الذي تقرأهُ هو:
موافقةِ الكاتب تجاربُ الحياة بأن يكونُ أقرب لِلواقع أو أن يحسنُ وصف الشعورُ الذي يجعل القارئ يستمتعَ وكأنه يوصفُ حاله، فالرواية الأكثر تحبُ مُبدعتنا المتألقة القراءة له هي :
تحبُ الروايات الإجتماعيةِ التي تعتمدُ على الأسرةِ والمجتمع ككلٍ؛ إنما القُراء التى ترىٰ مُبدعتنا المتميزة كتاباتهم مميزةٌ في وسطِ الأدب هم:
1/د_ خالد أبو شادي
2/إسلام جمال في: فاتتني صلاة
حُلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرقيقة هو:
أن تكونُ كاتبة مُتمكنةٌ في مجالها، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا الرائعة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو:
أستفادتْ إعادة ترتيبُ الأولويات لدى الإنسانُ وكسب خِبرات من تجاربِ الكُتاب؛ أما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتألقة التي يقع بِها الكُتاب هي:
المبالغة أحيانًا في موضوعٍ وعدم وضوحُ الفكرة التي يَتضمنها كتابهُ وعدم العمل على تحسينِ اللغة العربيةِ .
وإلى لقاءٍ متجددٍ مع عظماءِ الأدب العربي الذين أبدعوا بأعمالهم الأدبيةِ المبهجة، فيأتي إنتهاءُ لقائنا الشيقُ مع مُبدعةِ اليوم الكاتبة المتميزة/ أية محمد غريب؛ لكنْ لا ينتهي معكم أعزائي القُراء الكرام، فنترككم مع المُبدعة الجميلة ومع قلمِها المتألق آملين أن تُحقق أحلامها النبيلة وما تطمحُ لها ذاتها مع رؤيتنا لأعمالها المقبلة والتي مؤكدًا ستنير للقُراء الديجور الناتجِ عن اليأسِ ونوائبِ الحياة الناتجُ عنه فقدان الشغفَ تجاه أحلامهم .
المزيد من الأخبار
أحلامي سوف تحقق يومًا ما
تقرير عن الكاتبة الأردنية روان أبو العدوس
سيرة ذاتية للشاعرة المتألقة سمر إسماعيل الدسوقي