كتبت: علياء زيدان
وإني لما وجدتُكَ راحلًا أرتجف قلبي خيفة فقدانك للأبد، وجدتُ أن روحي تغادر جسدي وأسير خاويًا، لو أنني أعلم أن لحياتي سنوات قدامه لأفنيتُها في محبتي إياك.
وتلك اللحظة التي شعرت أن حُبك غادر جسدي كانت روحي مفارقة وعُمري يحتضر.
والسبب أنك بداخلي أكثر منيَّ وياليتني أتوقف عن هذا الحب.
المزيد
خوفٌ أبديّ بقلم الكاتبة علياء فتحي السيد (نبض)
بين كفوف الرجاء بقلم زهراء حافظ رحيمه
آيات بقلم أسماء أحمد