الكاتبة المتميزة سلمي محمد في رحاب إيڤرست

كتبت : زينب إبراهيم

يسرنا اليومُ اللقاء مع عظماءِ الأدب العربي الذين على مر العصورِ أبدعوا بأعمالهم الأدبية المُبهرة للقلوب قبل الأعين، فمبدعة اليوم أستطاعت أن تبهرنا بتشكيلِ لوحةٍ ذهبية بكلماتٍ من الأحرف الأربعة وعشرون وليستْ حروف عاديةٌ؛ لأنها تتميز بتألقٍ فريد، فمعنا ومعكم أعزائي القُراء الكرام الكاتبة المتألقة/ سلمى محمد التي نسجت خيوطٍ لأحلمها وصلت إلى عنان السماءِ وبدأت بطريقها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر أعانت ذاتها بِالصبر والقوة في آن واحدًا، فهو سبيل شاق لِلغاية وإن تحدثنا طويلاً بحجم البهجةٍ التي ننالها ونحن نسيرُ به تهون علينا المشقة التي رأيناه بهِ هيا بنا نتعرفُ على مبدعةِ اليومُ والذي سيعرفنا عليها هي أعمالِها الأدبية المتألقة. 

 

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي : 

 

كِتابة خواطر ونصوص، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في: 

 

قراءة الروايات؛ إنما الكتابةِ بالنسبة لمُبدعتنا الرائعة هي: 

 

 الحياة بالنسبةِ لها، فقدوة مُبدعتنا المتميزة هم : 

 

1/دعاء بحر

2/زينب إبراهيم

3/أمنية مدحت .

 

هذا شيءٌ من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة: 

 

 في بعض الحكايات لا يهمُ عدد الخطوات التي أبعدتكم، أو كم مرَ من الوقتِ قضيتموها في ظمأ الغياب؛ ولكنَّ كل الخِذلان يتبدد عِندما يأتي أحدهما ويعترفُ لآخر بأنه مثلما خَذلك، فهو خَذل نفسه أيضًا، ومن ضمن هذه الحكايات حِكاياتي معك، أنا وأنتَ أبطالها، تنازلنا عن بُطولتنا لنخالطُ المتفرجين، وتتخذ مِنهم ما يداوي جروحنا، فلا تداوت الجروح، ولا إلتأم الحنينُ، ولا نحنُ ظللنا أبطالاً.

 

سلمى محمد

 

أعمال مُبدعتنا المتميزة الأدبية هي : 

 

 قد شاركت في كِتابين مجمعين؛

1/نثر من الفؤاد

2/ماتبقى منا . في معرض الكتاب 2023

 

 فتنصحُ مبدعتنا المبدعة الكُتاب:

 

  لا تيأس أبدًا مهما مررت من خِذلان سوف يأتي اليومُ الذي يقرأ لك كُل الشباب، وكون واثقًا في أولًا وثانيًا في موهبتك؛ بينما أكثر شيءً يجذب إنتباه مُبدعتنا المتميزة في الذي تقرأه هو: 

 الأسلوب في كتابةِ الرواية من : حيث الحبكة، السردُ، والقصةً؛ إنما نوع الرواية الأكثر تحبُ القراءة له مُبدعتنا المتألقة هو : 

 

 روايات رعب النفسي، إجتماعي، ورومانسي؛ فإن من القُراء الذي تجد كِتاباتهم مميزة في وسط الأدب مُبدعتنا الجميلة هم : 

1/ ك. محمد صاوي

2/ك.د مصطفى أشرف

3/ك. محمد سجين

4/ ك. عطا عبد الفضيل.

حلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرقيقة هو : 

 

 أن يكون لها عمل مُنفرد بإذن اللّٰه قريبًا، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا المتميزة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو: 

 

 أن تكون على علمٍ بكل ما يدورُ حولها وتنمية نفسها بأفكارٍ جديدة كثيرة؛ بينما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا الجميلة التي يقع بِها الكُتاب هي: 

 

هي سرعة قرارات؛ في بعض منهم لكي يخرجُ العمل يَكتب من غير تنسيقٍ، ويظهر هذا في العمل، لا يكونُ السرد الروائي بالفصحى وللأسف تكون الروايةُ ضعفت كثيرًا لذلك .

 

فهذا كان آخر لِقائنا مع الكاتبة المتألقة/ سلمي محمد ولكنَّ ليس لديكم، فنتمني لمُبدعتنا الرائعة دوام النجاح والتفوق الممزوج بالإبداع الدائم والتألق وتحقيقُ أمنياتها وأن تراها حقيقةٍ بأم عينها وليسَ مجرد حُلم في ذاتها وأن نرى كثيرًا من الإبداع لها ولأعمالِها الأدبية القادمة الجميلة التي تبهرُ الأفئدة قبل الأعين بإبداعٍ لا مثيل لهُ ونترككم أعزائي القُراء الكرام مع الإبداع السَرمدي وإلى لقاءٍ جديدٍ مع عظماءِ الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر العصورِ في أعمالِهم الأدبية المُبهرة.