المحررة: زينب إبراهيم
في عالم الأدب تبرز أقلام لامعة تترك بصمتها في قلوب القراء، لقائنا اليوم مع إحدى أصحاب تلك الأقلام التي أبدعت في ارسال إبداعها من خلال حروفها المبدعة بدأت رحلتها مع الكتابة منذ الصغر واستطاعت أن تسعد آلاف المتابعين من مختلف أنحاء العالم إنها الكاتبة/حنان محمد الواعر
– هل يمكنك أن تحدثينا عن نفسك أكثر؟ بالإضافة إلى اسمك وسنك والمحافظة والمواهب والمؤهل واللقب.
– اسمى حنان محمد على
– 20عام
– محافظه اسيوط
– كتابه واللقاء الشعر والرسم
– حنان الواعر
_ متى بدأ قلمك في مسيرته الأدبية؟
بدات منذ الصغر ولاكن لم اشارك اعمالى الا كتاب واحد فى هذا العام
– كيف كانت بدايتك مع الأدب خاصة الكتابة؟ وما الذي دفعك للاستمرار في مجالك؟ كنت اكتب لنفسى واصدقائى المقربين ولاكن اصدقائى هم من دفعونى الى نشر وانا ابدا فى مجال الكتابه
– حين سعينا نحو أحلامنا والنجاح، نتشبث بأناس منهم من يدفعنا نحو الأمام ويكون العون ومنهم من ينحدر بنا نحو الهاوية، من كان الداعم لكِ في اكتشاف موهبتك ودخولك مجال الأدب؟ اهلى واصدقائى ومن كان صاحب الفكره صديقتى المقربه واختى دنيا مصطفى
_ العمر لا يقاس بالسنين بل بالأعمال والأثر الذي نتركه، عن عمر ناهزت بدايته في الكتابة؟ من خمس اعوام
– أخبرينا عن العراقيل التي واجهت في رحلتها؟ وكيف تخطتها؟ الاحباط منهم من يقول لا تفعلى ومنهم من يقول لا تتعبى نفسك فلم تصلى ولاكن تخطيتها بالتحدى
_ هناك الكثير من الدورات التدريبية لتنمية المواهب، هل ألتحقتِ بها؟
لا كنت اسمع بعض الفديوهات عبر الانترنت
_في رأيك هل الموهبة وحدها تكفي لتنمية موهبة الكتابة؟ وهل هي المتحكمة في الكاتب أم الممارسة؟الموهبه ليس كل شى ولاكن الممارسه تفعل الكثير من النجاح
– كيف أثرا مواقع التواصل الاجتماعي في موهبتك تجاه الأدب، وكان لها أية آثار سلبية؟ كنت استعمل المواقع التواصل فى كيف اتعلم وكيف اكتسب خبره فكانت لها اثار ايحابيه
هل هذه أول مرة لكِ في معرض الكتاب؟ وما هي الأعمال الأدبية التي شاركتِ بها نبذة عنها مع الاسم؟اه اول مره لي في المعرض ولكن ليس الاخيره
. قصص التائبين وعبر للموحدين
اقري هذه القصص لتشعر بقوه التوبه ونعمة الهدايه ولتعلم ان الله يغفر الذنوب جميعا لمن يتوب اليه بصدق وان كل يوم يحمل في طياته فرصه جديد ليبداء من جديد كل يوم بدايه جديده
الأمل هو أن تظل دائما الي الفق الأعلي
السلام الداخلي هو أعظم انتصار
التوبة هي نداء القلب الذي يسمعه الله دائمًا، فلا يضيق صدر العائد ولا تخيب رجاء التائب. مهما كثرت الذنوب، فإن رحمة الله أوسع، ومهما ابتعدت الخطى، فإن باب العودة لا يُغلق. كل لحظة هي فرصة جديدة تكتبها بصدقك، فالله يحب من يعود إليه نادمًا، ويجزيه برحمة لا حدود لها.
– ماهي الأعمال الأدبية التي استطعتِ تقديمها خلال مسيرتك؟ وما هي الأجمل من بينهم؟الان كتاب قصص التائبين
– ولكن الان اكتب كتاب آخر اسمه “فقد الاحبه”
– ورواية ” قوية أنا” .
– هل حدث لكِ من قبل ما يسمى باستراحة كاتب؟اه فى فتره حوالى عام.
– من هم قدوتك في مجال الكتابة والحياة ؟ نجيب محفوظ
– واحمد شوقي
– وفي الحياة أبي واهلي .
– ما هي مواهبك خارج مجال الأدب؟ وكيفية التطوير منها ؟
– الرسم والقانون عندما اتخرج سوف اطورها واكون اشهر محاميه.
– وجهي نصيحتك لكل من يبدأ سبيله ويخشى العواقب التي تواجهه؟ اجتهد ولا تسمح لاحد ان يحبطك وحقق حلمك ولا تستسلم ابدا.
https://www.facebook.com/profile.php?id=61571246811646&mibextid=kFxxJD
– ما هو رأيك في حوارنا لهذا اليوم؟
رائع.
– وفي ختام رحلتنا لهذا اليوم أخبرينا عن رأيك في مجلة إيفرست الأدبية؟ رائعه اتمنى لكم المزيد من الازدهار .
ها قد جاء موعد انتهاء حوارنا الشيق مع المبدعة/ حنان محمد علي ونتقدم لها بأمنية طيبة بتحقيق أحلامها وما تطمح إليه ونترككم أعزائي القراء الكرام معها ولكم ولها مني ومن مجلتنا المتميزة أرقى تحية.
المزيد من الأخبار
الكاتبة رقية القرشي في حوار خاص مع مجلة إيفرست الأدبية
حوار خاص في مجلة إيفرست الأدبية مع “منة مجدي”
رَوان محمد في حوار خاص مع مجلة إيفرست الأدبية