10 فبراير، 2025

بسمة جبريل مهدي في لقاء خاص مع إيفرست حول أعمالها الأدبية 

Img 20250120 Wa0002

 

المحررة: زينب إبراهيم 

بعالم الأدب يندمج التألق والابداع ليخرجوا أعمالاً رائعة كروعة اقلام ذويها وضيفتي لهذا اليوم تتمتع بالخيال والتشويق في أعمالها هيا بنا نترك لها المجال لتعرفنا عن نفسها أكثر.

 

أنا بسمه جبريل مهدى، من محافظة سوهاج اوالاد الشيخ شرق الدار السلام، السن 23 الجنسية مصرية.

 

 

بدأت الكتابة منذ الطفولة، أنا أول عمل قمت به كان في 2024 أصدرت كتاب ” حكايات سابته” مجموع قصص من تأليفي فقط واشتركت في كتابين مع أصدقائي كتاب تحت “ضوء القمر” وكتاب” ما وراء الهدوء”.

 

هوايتي هي القراءة وتأليف الروايات والقصص، هدفي تحقق تغيير كبير أني قراءة لا تكون فقط قراءه لقصص خيال المؤلف، لا إنها تكون قصص يستفاد منها الجميع وتكون قصص تغير العالم للحقيقه بمعنى نظرات حقيقية رأيتها وأحببت أن الجميع يراها أعمل في كتابين دلوقتي روايتين روايه “الشاب الغامض” ورواية” فلسطين” إلكتروني إن شاء الله سيخرجون يوم الأحد.

 

 

الدعم الشخص الذي دعمني ووفقني أن أحقق حلمي هي صاحبتي وصديقتي وأعز أصحابي هم بصراحه اثنين اصدقائي واعزائي دعموني كثيرًا، مثلي الأعلى دكتوري هو أكثر إنسان تعلمت منه أن الانسان لا يترك حلمه ولا يستغنى عن هدفه وأنه يعافر لأجل تحقيق حلمه و لازم يكون شيء لا يحاول أنه يقلل من نفسه، بالعكس يسر على حلم بالعكس يا سرعة تحققه، الاستاذة العظيمة/ جهاد محمود هي إنسانة جميلة ومحترمة جدًا.

 

 

 

بدأت شغلي معاها أول شغل هو ” حكايات صامته” معاها قبل أن ينزل المعرض هو لم يصدر بعد المعرض، لكن أنا استمتعت كثيرًا بالعمل معها هي رائعة جدًا جدًا وتعاملها جميل جدًا جدًا.

 

 

 

 

طبعًا في بداية تحقيق حلمي حصلت لي انكسارات كثيرة، بالطبع هناك أناس كثيرة أحبت أن تهزمني وأن تحطمني، لكن أنا عزمت على حلم حقًا يمكن في البداية فقدت الأمل.. ولكن أنا بعدما فقدت الأمل بدأت في أكاديمية تمريض طبعًا لكن هناك قابلت أناس كثيرة جيدة جدًا رمز للأخلاق والادب، تعلمت من دكتور المحترم العزيز/ أحمد القواسمى إصرار في النجاح، تعلمت منه أني مصرة على نجاحي أني لا أتنازل وأحاول على قد ما استطيع لا أجعل كلام الناس يأثر فيَّ بجانب كان هناك صديقتي كانت تدعمني كثيرًا دائمًا كانت تقول لي: لا تركزي في كلام الناس صدقي نفسك وحلمك بالتأكيد، أكيد طبعًا الاكاديميه لم تكن هي حلمي.. لكن يمكن هي كان طريق لبداية حلمي؛ لأني تعلمت منها اشياء كثيرة كان في دكاترة كويسين رمز للأخلاق والادب والحب لا علمهم فعلمونا كيفية حب حلمنا، حلمنا كيف نحقق هدفنا أنه متي وكيف نفرح بتحقق حلم منا، بالطبع الدكتور/ عبد اللاه همام تعلمت منه طبعًا أن البني ادم يتوجب عليه عدم التقليل من ذاته، يلزم أن يحاول يحقق هدفه لابد أن يكون مصر على هدفه ولابد أن يكون الحلم يحققه هو بنفسه ليس من أحد ثاني أنه يساعده أو أنه أحد آخر هو يكون بدوره اقوى منه في حلمه لكل أقوى دور تعلمت منه الأمانة في الحلم والصدق، تعلمت منهم اشياء كثيرة جدًا لا ذكر للدكاتره الاخرين.. ولكن كلهم تعلمت منهم جديد في بداية طريقي طبعا عفرت وتعبت كثيرًا كان منهم يشجعني ومنهم العكس، لكن الحمد لله كان في تناس كل ما بقع تقومني وايماني بربنا قوي كان يقومني ذكر ربنا وحبي لحلمي كان يقويني طبعًا البني ادم حينما يكون لديه ايمان من ربنا قوي ولما يكون في أناس في حياته جميلة جدًا يقدر يحقق حلمه أقوى حلمنا، لكن بنكون أقوى أكثر عندما بيكون في أناس تقوينا وتشجعنا طبعًا دكتور العظيم/ أحمد القواسمى مثلي الأعلى بصراحة تعلمت منه الأسرار من عمل والحمد لله عملي لم يصل المعرض لكن قارب لكن الحمد لله أيضًا وصلت الحلم والآن أنا احقق حلمي واشتغل كثيرًا في حلمي بعمل روايات وبعمل قصص فقط.

 

 

 

أعمال إلكترونية هي رواية ” فلسطين” بالطبع فيها إشراف وروايهة” الشاب الغامض” لازالت ستترفع إن شاء الله وستكون على فيسبوك يوم الاحد هم الاثنين.

 

 

 

 

 

كان حوار شيق ورائع وأسئلة جميلة أسعدتني كثيرًا بالتحاور مع الصحفية زينب.

 

 

https://www.facebook.com/share/1BosdmXpT1/

 

 

 

مجلة إيفرست الأدبية مجلة مميزة ومليئة بالمبدعين أتمنى لكم التوفيق والنجاح.

 

 

 

 

ونحن بدورنا نتمنى للكاتبة/ بسمة جبريل دوام النجاح والتفوق والإبداع والتمييز فيما هو قادم وتحقيق أحلامها خلال مسيرتها القادمة نترككم أعزائي القراء الكرام معها ولكم ولها مني ومن مجلتنا المتميزة أرقى تحية.

عن المؤلف