بقلم الاء العقاد
ساقف يوما علي؟نافذه الطائره وتعود حطام ذكرياتي واحزاني الي الماضي علي الحروب التي انهكتني واماتتني ساقف واضعا أحزاني في احدي أركان المعبر ساودعها بالأمل وسعاده واترك نفسي تطير في سماء السفر سانظر الايام التي سارت فوق جسدي فارهقتة ومزقته وشردته ساركب جناجين لأ حلامي واتركها تحلق في فضاء الحريه حيث الحياه بموفهومها العميق الواسع
لن احمل الهموم والحزن مترحما علي ألامي متعاليا علي جروحاتي هاربا من كوارثي وخساراتي
حين تبدأ الطائره باقلع ساحب غزه ساجعلها الاميره في قصصي والملكه في كتابتي ساضععها بجوار قلبي بصوراتها المثاليه التي لم تكن يوما
ساعطي ظهري للموت واتجه نحو الحياه سأجعل مستقبلي يسبقني إليها ساصرخ بكل قواي
انااااااا الان الإنسان
أنا ااااااااا الان الإنسان
المزيد من الأخبار
وجع الانتظار ومتاهة الاختيار
الألم
الورقة