صاحبة رواية ” أخر قطعة حلوي ١٩٦٤ ” روان إيهاب صبحي في إستضافة خاصة مع إيفرست 

 

المحررة: زينب إبراهيم 

” الكتابة في حد ذاتها عالم عظيم، عالم كبير أحب أن ادخل إليه ولا أريد أن أخرج منه أبدًا، عالم بلا قيود وأنا أفضل هذه الحرية.

 

ضيفتي لهذا اليوم صاحبة القلم الذهبي الذي يبرز إبداع فريد روان إيهاب صبحي التي تفضل أن توجد الحلول لللمشاكل الاجتماعية بدأت تمزج بين العنف وحل الازمات في مزيج رائع هيا بنا نتعرف عليها أكثر.

 

 

اسمي : روان إيهاب صبحي

سني : ٢٢ سنة

المحافظة : الدقهلية

اللقب : روان صبحي

الهواية : الكتابة

المؤهل : ليسانس آداب.

 

 

اكتشفت موهبتي منذ كنت في المرحلة الإعدادية، كنت أحب قراءة روايات وبعد ذلك بدأت في كتابة خواطر صغيرة والآن الحمد لله بدأت توظيفها في الرواية.

 

 

 

 

والله لا يوجد فكرة بعينها لأعمالي الأدبية، ولكني أحب العنف قليلاً والمشاكل الاجتماعية فبدأت امزج الاثنين مع بعضهم البعض وأوجد حلول.

 

 

 

عائلتي هم الداعم لي.

 

 

نص من ابداعي:

” كل دمعة تنزل بتصغر القلب، ونحن نريد قلبنا يكون كبير؛ لأجل يحب أناس كثير، حتى لو شخص واحد لابد للقلب أن يعرف يحمله؛ لأجل ألا لم يظلم الذين نحبهم، بسبب هؤلاء من لا يحبون أساسًا”.

گ/ روان إيهاب صبحي

 

 

 

لا ليست أول مرة لي بمعرض الكتاب، الانطباع جيد إن المعرض عبارة عن صرح عظيم من المعرفة والعلم ويجمع الكثير من الكتاب الرائعين والمتميزين.

 

 

كل يوم في حياتي هو تجربة، أحيانًا تصبح إيجابية وأحيان أخري تصبح سلبية.

 

 

 

الكتابة في حد ذاتها عالم عظيم، عالم كبير أحب أن ادخل إليه ولا اريد أن اخرج منه أبدًا، عالم بلا قيود، وأنا أفضل هذه الحرية.

 

 

 

 

يلعبون المتابعين دورًا جيد، فأنا استمتع حقا بأرائهم هم أحيانًا يكون لهم دور جيد.

 

 

 

لو تواجهت مع أحد نقادي: أنا لا أهتم، فلولا اختلاف الآراء لبارت السلع.

 

 

أحبذ مكان هادئ بعيد عن الضوضاء والناس في تدوين خواطري ونصوصي، فأنا لا أحب وجود الكثير من الناس حولي.

 

 

 

أطمح أن أكون كاتبة ومخرجة كبيرة بإذن الله.

 

 

رسالتي لكل من يبدأ سبيله يجب أن تفعل كل شيء يأتي في بالك حتى لا يأتي وقت وتشعر بالندم، حتي لو شعرت بأنه سيفشل، الندم مؤلم أكثر من الفشل.

 

 

( العدالة بالدم، أخر قطعة حلوى) والاثنين جميلين من أعمالي الأدبية التي أصدرتها.

 

اسم العمل الذي أشارك به في معرض الكتاب لهذا العام: أخر قطعة حلوي ١٩٦٤

نبذة عن العمل: تدور أحداث الرواية في الستينيات حول صديقين يواجهون قضية اختفاء الاطفال عن طريق الحلوي، وسنروى حياة ٦ اطفال ب٦ قطع حلويات مختلفة، وما الذي سيحدث للصديقين وهل سيجدوا الاطفال، هذا ما سنعرفه عند قرائة الرواية.

 

 

” النجاح ميدان شاسع يحتاج إلى المثابرة والصبر، حتى ننجني حصاده”.

 

 

برأيي جملة جميلة وعميقة، الحياة نعيشها مرة واحدة فلا تخشي شيء.

 

 

 

https://www.instagram.com/rewansobhyoffical?igsh=MXQ3bGNvOWhlZWViNg==

 

يوجد الكثيرون من هؤلاء الناس وأنهم مجموعة من الحمقى، ويجب على الناس أن تحذر من استغلالهم في سبيل مصالحهم الشخصية.

 

 

 

 

 

الكتابة تعني لي كل شيء، فهي تقوم بجعلي افضل وأهدي.

 

 

تعادل أيها الناقد؛ لأن لكل منا آرائه وأنا لا أجبر أحدًا على القراءة.

 

 

 

https://www.facebook.com/profile.php?id=100031207813622&mibextid=ZbWKwL

 

أتمنى أن لا يحدث هذا، فأنا أحب أن أكتب، وأعتقد أنني سأشعر بالاختناق أو الضياع إن تركت الكتابة ذات يوم أو ابتعدت عنها.

 

 

 

الشعار الذي يستحق أن نتخذه في حياتنا: لا تندم أبدًا مهما حدث.

 

 

إن حوار اليوم كان رائع ومميز.

 

 

 

مجلة إيفرست الأدبية مجلة جلة رائعة ومفيدة في تسليط الضوء على المواهب الشابة ودفعهم للنجاح وبروز إبداعهم.

 

في ختام حوارنا الشيق مع المبدعة/ روان إيهاب صبحي نتمنى لها مزيدًا من النجاحات وتحقيق ما تطمح إليه نترككم اعزائي القراء الكرام معها ولكم ولها مني ومن مجلتنا المتميزة أرقى تحية.

عن المؤلف