المبدعة فاطمة حامد تسرد لنا قصة كتابها ” سرفلاڤيا” في حوار خاص مع إيفرست 

 

المحررة: زينب إبراهيم 

” الإكتشاف الحقيقي لموهبتي بالمرحلة الثانوية مع المشاركة بالمسابقة الخاصة بوزارة التربية والتعليم.”

ضيفتي لهذا اليوم تعددت مواهبها بين التصوير والكتابة عندما شعرت بحاجتها أن تدون بعض كتاباتها التي وجتها تفنى وتبلى مع الورق والسنوات هي الكاتبة المبدعة فاطمة حامد هيا بنا نترك لها المجال لتعرفنا عن نفسها.

اسمي: فاطمة حامد (استينا)، المحافظة: الجيزة، واللقب:

(استينا الشامي) والهواية/ الكتابة والتصوير، الدراسة/لغات وترجمة.

 

 

 

الإكتشاف الحقيقي لموهبتي بالمرحلة الثانوية مع المشاركة بالمسابقة الخاصة بوزارة التربية والتعليم.

 

 

 

 

 

عندما شعرت بحاجتي أن أدون بعض كتاباتي التي وجتها تفنى وتبلى مع الورق والسنوات كانت بداية أعمالي الأدبية.

 

 

 

 

أختي هي الداعمة لي في مسيرتي الأدبية والحياتية.

 

 

 

 

أهديكم أخر ما كتبته بمجال الشعر بالفصحى وخاطرة

#الخاطرة

رسمتك بقلمي وجملتك بألواني وذكرت بك كل شئ

هنا وطني،، سكني،، هنا الحاضر والماضي،، هنا الذكري محوت عنك كل شيء وقلت أنا الآتي

والفكرة أنا الذكري قل عني أنني محتلا يرافقني، يعانقني، ويمحي في الهوي ذكري ويسرق كل أنفاسي لأنفاسه.

أنا لا أرى في محبتي عيبًا

لأخفيها، وادنسها، وامحيها؛

فمازالت روحي لروحك المأوي كما كنت تأويها.

 

 

#شعر

يا حضرة المشتاق دلني

ولا تقل لي يا حسنائي تكلمي

أشر إلي أن أجدني

دون المساس بمعلمي

وأبحر على جدراني

وأحفر إسمك بدمي

وإرسم شطوطاً تنهي فيك تحيري

أنتي أنا فلتعلمي

ولتقتلي الصمت دون أن تتالمي

لا خير في عشق مكبلي

ها قد بنيت صروح الهوى فلتعلني

ولتحكمي بالعدل دون تراجعي

ولتعذري فييك التأني

فلا يليق بمثلك ،،، الهوجاء وتسرعي

ما إن رسمت أولي سيكون إسمك آخري

بل أولي _بل إنه كلي –

فيك التعفف والحياء قاتلي

فأرجوك لا تظلميني بتعففي ،، وتدعي فيك تجاهلي

يأميرة توجهتها في كل مجالسي

آن آوانك على عرش قلبي فلتجلسي.

 

گ/ فاطمة حامد ” استينا”

 

 

 

اسم العمل الذي أشارك به لهذا العام في معرض الكتاب الدولي هو كتابي #سرفلاڤيا.

 

 

نبذة عن العمل:

هو نوع جديد ومختلف من الفانتازيا.

يجمع بين الخيال والرعب والرومانسية والتراجيدي يناقش قضية غير معترف بها مجتمعنا وسط خمس أراضين مختلفة عن عالمنا.

 

 

 

 

 

 

نعم كمشاركة أول مرة.

 

الانطباع الذي أأخذه عنه حيال زيارتي بالتأكيد ستضيف لي الأفضل وبداية تحفيزية لتقديم المزيد والأفضل دائمًا.

 

 

 

 

 

التجارب وإن منحناها من أوقاتنا في لا تعد ولا تحصى من كان منها جيدًا دفعني للأمام وبقوة.

ومن كان سلبيًا علمني عدم الإلتفات حتى لذكرها.

 

 

 

 

 

 

 

أخترت مجال الكتابة خصيصًا لأنهابالنسبة لي بوح الروح والأنفاس التي تجعلنا نحيا بسلام.

 

 

 

 

 

 

الجميع وليس المتابعين فحسب رأيهم مهم بالنسبة لي، فإما أن أكسب أصدقاء جدد أفتخر لتشجيعهم

أو مخالفون لرأيي أحترمهم

فمن لم يكن له أعداء إعلم أنه شخص فاشل.

 

 

 

 

إن تواجهت مع أحد نقادي في محادثة الرسالة التي أود إرسالها لهم: لا شيء سوى شكرًا، واحتفظ بالباقي لي.

 

 

 

 

 

أفضل كتابة الفكرة ولو جملة واحدة من نص أو كتاب لمجرد حضورها بالزهن وإذا كان شعراً الأفضل تسجيله صوتيًا والمكان على الشاطئ.

 

 

 

 

مستقبلي يحمل كل ما هو جميل مادمت اتنفس

ومن أجلي سيكون الأفضل

أطمح أن أتعلم المزيد سواء في مجالي أو في مجال صناع أفلام الكارتون والدبلجه.

 

 

 

 

 

رسالتي لكل من يبدأ سبيله:

لا تلتفت للوراء أبدًا ولا تندم أنك قد تأخرت يومًا؛ لأنك اليوم أنضج وافضل، وستحقق النجاح بتميز.

 

 

 

 

#سرفلاڤيا

#كتب مجمعة تضم عدد من الكتاب الدوليين، الأفضل بينهم هي روايتي.

 

 

 

 

 

المقولة ” السبيل دائمًا وعر، لكنه يحتاج الصبر والمثابرة؛ حتى نصل لنهايته”.

 

تحت بند تلك المقولة رسالتك لكل من يبدأ طريق أحلامه، لكنه يخشاه ورأيك فيها:

أؤيدها بشدة

رسالتي /لو أن الجميع نظر مثلك ما حقق أحد شيء وما أصبح الطبيب طبيب، ولا العالم عالم تأكد إيمانك بالله أولاً وبقدراتك سيزيل من أمامك كل المحن وعن تجربتي الشخصية.

 

 

 

مالذين يقومون باستغلال الكُتاب على حساب مصالحهم الشخصية هم كُثر للأسف، على الكاتب أن يصبح أكثر حذرًا بالتعامل مع هولاء مهما قدموا المغريات له الوهمية.

 

لكتابة هي الحياة بالنسبة لي.

 

 

 

أفضل أن اشارك محوى كتاب من كتبي وهو:

نعم أنا حبيبك، لم نتواصل هكذا دون سبب. أنظري، لا أحد يرى انعكاس الأمواج سوانا فلاڤيا، أنت يا إبنة الأصول الملكية من أرض النجوم. لقد تمرد أجدادك على الحدود وكسروا القيود، وجدتك من نفس الأرض. أقول لك هذا لأنك لم تكوني تعرفينه من قبل. وأمك من أرض (جبار)، بينما أنت في أرض القمر، تحملين في داخلك تقاليد وأصول مختلفة. تصنعين لنفسك قوانين تختلف عن قوانينهم. ورغم كل هذا التمرد، إلا أنك تحترمين يوسف.وهو أيضًا يحترمك

 

 

 

 

 

 

شعوري حين ابتعادي عن الأدب وخاصة الكتابة كالذي عاد له غائب يحبه ليعانقه من جديد.

 

 

 

 

العبارة التي تستحق أن تكون شعار كلاً منا هي:

رب الخير لا يأتي إلا بالخير.

 

 

 

 

 

 

استمتعت كثيرًا معكم بحوار اليوم وأتمنى مزيدًا من التقدم لي ولكم إن شاء الله.

 

 

 

 

مجلة إيفرست هي مجلة جميلة ورائعة بدورها في إبراز المواهب الشابة وتحقيق أحلامهم نحو النجاح أتمنى لكم التوفيق والنجاح الدائم.

 

 

وبدورنا نحن نتمنى لكِ مبدعتنا لهذا اليوم/ فاطمة حامد” استينا” دوام النجاح والتفوق والإبداع والتمييز لكِ ولجميع أعمالك الأدبية القادمة ونترككم أعزائي القراء الكرام معها ولكم ولها مني ومن مجلتنا الغانية أرقى تحية.

عن المؤلف