المصور الفوتوغرافي فتحي فايد في لقاء مع إيفرست 

Img 20241209 Wa0004

 

المحررة: زينب إبراهيم 

ضيفي لهذا اليوم فتحي برع في استخدام الكاميرا وممارسة هوايته التي أتقنها خلال مشاهدة الفيديوهات من على مواقع التواصل الاجتماعي ثم دخل مجال التصوير وبدأ مسيرته هيا بنا نتعرف عليه أكثر.

 

أسمي فتحي فايد ومن الجيزة ابلغ من العمر 23 سنة هواياتي مصور فوتوغرافي وحاصل على بكالوريوس محاسبة.

 

 

 

 

 

مقومات المصور الناجح هي التطوير من نفسه دائمًا والسباق مع نفسه والتركيز على نفسه أنه دائمًا في أبهى والتنوع والاختلاف في التصوير.

 

 

 

 

 

كانت بدايتي مع العدسة لم أكن أفقه شيئًا بها لكن بعد ذلك بدأت اتفهم الكاميرا التي معي والموضوع والخبرة كل فترة تزيد.

 

 

 

 

معنى آخر صورة قمت بإلتقاطها كانت صورة في فرح عادي صراحة لم تكن مميزة.

 

 

 

 

 

تعلمت موهبتي من اليوتيوب وبعد ذلك طورت نفسي، أول صور كانت في نادي الضباط.

 

 

 

 

 

كانت أول كاميرا انتقيتها كانون 70 دي.

 

 

 

العواقب التي واجهتني هي الأماكن الخاصة بالتصوير لا يوجد حرية تصوير في مصر ومشاكل دائما من هذا القبيل.

 

 

 

 

 

أمي ربنا يطول في عمرها هي الداعمة المهنية والحياتية.

 

 

 

 

 

لم أشارك بعد في مسابقات لكن أطمح لذلك في المستقبل.

 

 

 

 

 

صراحة أعمل فديوهات تعليمية لكن كتاب يحتاج خبرة كبيرة جدًا هناك أناس في المجال أعلى مني لديها خبرة كفاية لتقديم كتاب.

 

 

 

 

 

الرسالة التي أود إرسالها إلى كل من يود سلك سبيل التصوير هي فهم ما يبتغيه ولماذا يود الانضمام للمجال والذي يحتاجه منه حتى يبدأ سبيله بطريقة صحيحة.

 

 

 

 

هناك بعض الصور ما زالت راسخة في بالي ولها طابع خاص.

 

 

https://www.facebook.com/share/1AipDSqLny/?mibextid=LQQJ4d

البيدج خاصتي

 

 

رؤيتي للذين ينتقدون المبتدأين في مجال التصوير ويسخرون منهم هو أن الانتقاد ليس سيء لكن يكون بطريقة جميلة ويتفهمه أفضل.

 

 

رسالتي لهم دعم الشخص بمعلومة وصحح له الخطأ عوضًا من التأثير على نفسيته.

 

 

 

 

سررت به جدًا وشكرًا لكِ على ذلك الحوار الرائع.

 

 

 

 

 

مجلة إيفرست الأدبية تدعيم دائمًا الشباب الصاعد وشكرًا لكم بالتوفيق الدائم.

 

 

 

نحن بدورنا نتمنى له دوام التوفيق والنجاح فيما هو قادم ونرى له مزيد من الإنجازات في مجاله وتحقيق ما يطمح إليه ونترككم أعزائي القراء الكرام معه ولكم وله مني ومن مجلتنا الغانية أرقى تحية.

عن المؤلف