بقلم/ شروق أشرف
هذا أنا في الآونة الأخيرة ابتسم رغم أوجاعي تسيل دموعي على وجهي وأواجهها بابتسامة مزيفة من أنا لم أعد كما كنت في الماضي لا تفارقني السعادة والضحكات المتتالية أما الآن! استعجب كثيراً إذا مر يومي بسلام
يلومني أهلي في كل وقت وحين إذا قصرت في أمر واحد على الرغم من أنني في الأيام الماضية كنت أقوم بواجباتي على أكمل وجه وحينما أهملت أحد الواجبات من شدة وجعي لم ينتبهوا سوي لتقصيري! للأمانة احتاج إلي حضن يحتويني!!
أما أصدقائي فاستمر عتابهم لي على الغياب ودائماً ما يخبروني أنني تغيرت بشدة وأصبحت لا أرغب في التحدث معهم، بالله عليكم لا تضعوا الحمل فوق كتفي ولتكونوا الركن الهادي في حياتك!
المزيد من الأخبار
أقبل الإختلاف
حقوق المرأة في الحياة الزوجية
ليت