20 فبراير، 2025

الكاتبة المتميزة مني عبد اللطيف في رحاب إيڤرست

Img 20230328 Wa0173

كتبت: زينب إبراهيم

كما نعلمُ أن للحياةِ مبدعين في شتى مجالاتِها والأدب العربي أيضًا له كُتاب متميزين ومتألقين، فلكل كاتبٍ قلمه الذهبي الذي يسردُ ما يجال بالخاطرِ بطريقة تجذبُ كل مَن يقرأ ويشعرَ بمدى إبداعهِ وسلاسة كلماتهِ الغانية؛ لأن كاتبةُ اليوم ذات طابعٌ خاص وإبداعً فريد كذلك، فهي الكاتبة الموهبة/ مني عبد اللطيف التي إستطاعتْ بتميزها أن تلهو بحروفِ الهجاء؛ لإخراج لَنا أبهى التحفِ الفنية بكلماتٍ من ذهبٍ، فهي شقتّ طريقها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر مستخدمةٌ تألقها لِتصل إلى القُراءِ ولبهم قبل أعينهم؛ لأن السبيل ليسَ سهلاً كما يظنه البعضُ، فأعانتْ ذاتها بِالصبر والقوة معًا وأصبحت كاتبةُ الأدب العربي هيا بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ والذي سيعرفنا عليها هي أعمالِها الأدبية المتألقة كإبداعِ مبدعتنا 

 

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي: 

 

 الكتابة، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في: 

 

 الكتابةِ أو القراءة؛ إنما الكتابة بالنسبة لمبدعتنا الرائعة هي: 

 

  عالمها الصغير وملجأيها المنير، فقدوة مُبدعتنا المتألقة هو : 

 

 النبي المصطفى سيدنا محمد صلّى اللّٰه عليه وسلم ثم والدتها 

 

 هذا شيءً من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة: 

 

 الحب وماذا قالوا عنه ؟ 

 

شعورًا رائعًا أن تجد من عوضك عن العالم بأثره، من كان لك كل شيء للشئ الواحد، من روحه عانقت روحك في عنان السماء، ومن دقات قلبه ولد قلبك أنت، من لا يتركك تجلس في هذا الركن المظلم الذي يسعي من أجل إبتسامتك و جعلك سعيدًا للأبد، من أحبك كما أنت سواء بعيوبك أو مميزاتك، من لا يريد منك أى شيء سوء الحب والأمان، من يتمسك بيدك ويرافقك إلى نهاية الطريق، من تغرد الطيور وتنشد الرياح أجمل القافيات لأجله هو؛ فقط هو من غير بداخلك دون أن تعي أو تدرك ماذا حدث؟ فقط أحبك كونك أنت هذا هو الحب، وهذا هو الحبيب الذي لا يُضيع أي فرصة دون إسعادك ورسم أجمل الإبتسامات على الشفاه.

 گ/ مني عبداللطيف 

 

أعمال مُبدعتنا المتميزة الأدبية: 

 

 قد اشتركت في كتب مجمعة للخواطر وهما:- 

1/ كتاب “المجهول وراء كل سطر”

 2/ ما بداخلك 

 

 فتنصحُ مبدعتنا المتألقة الكُتاب: 

 أن يستمروا فيما بدأوه وأن يكتبوا ما بداخلهم دون قيود؛ بينما أكثر شيءٌ يجذب إنتباهُ مبدعتنا الجميلة في الذي تقرأه هو: 

 

 كيفية عرض الحدث، فنوع الرواية الأكثر تحب القراءة له هو: 

 

 أدهم شرقاوي؛ إنما القراء الذي تجد كِتاباتهم مميزة في وسطِ الأدب مبدعتنا الرائعة هو : 

 

 أدهم شرقاوي 

 حلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرقيقة هو: 

 

 أن تصل كتاباتها لكل شخصٍ، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو: 

 

 أستفادت الكثير والكثير مثل:- الصبر، المحاولة، الأمل، اليقين باللّٰه؛ بينما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتألقة التي يقع بِها الكُتاب هي: 

 

 نعم بالتأكيد لا يخلو أحدًا من الأخطاء، فأكثر خطأ قد يقعُ بن هو: الوقوع وعدم تقبل الإنتقاد من الآخرين .

 

 

وهذا وإن كان ليسَ كل شيءٍ عن المُبدعة المتميزة/ مني عبد اللطيف إلاّ أمنياتنا لمُبدعتنا الرائعة بدوامِ النجاح والتفوق الممزوج بالإبداع السرمدي لها ولأعمالها القادمة الجميلة التي تبهرُ القلوب قبلَ العيون وهذا مؤكدًا، فإبدعها الراقي نودُ الآلاف والملايين مِن الوقت والكلماتٌ لسرد ما يجولُ بخاطر اللامعة فتون؛ بينما نترككم أعزائي القُراء الكرام مع المبدعةِ لهذا اليوم وإلى لِقاءٍ آخر مع مُبدعين الأدب العربي وعظماءِ كوكبه الذي يحوى علىٰ الكثير مِن الإبداعاتِ المتميزة لكل كاتبٍ على حدا .

عن المؤلف