كتبت: زينب إبراهيم
ها نحنُ الآن مع نجمةِ الأدب الساطعة في كوكبهِ الذي يلمع بكثيرٍ من النجومِ؛ ولكنَّ نجمتنا الكاتبة لِهذا اليوم تختلف تمامًا عن نجومِ الكون، فهي الكاتبة الموهبة التي تمكنتْ بالوصولِ لمقرٍ خاص بين قرنائها مِن المُبدعين في مجال الأدب العربي نرحبُ بلقائِنا الليلة بالكاتبةٌ /آلاء فايد التي شقت سبيلها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر أعانت نفسها بالصبرِ والقوة معًا، فهو وإن تحدثنا طويلاً عنه ليس هين بل شاق للغاية بحجم البهجةِ التي ننالها ونحن نسيرُ بهِ تهون علينا الصِعاب التي رأيناها بهِ هيا بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ
هوايات مُبدعتنا الجميلة هي :
الكتابةُ، والقراءة، والرسم؛ إنما تقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في:
الكتابةِ، أو الرسم، أو عمل شغل هاند ميد؛ بينما الكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا المتميزة هي:
كل حياتها، فقدوة مُبدعتنا الجميلة هو:
الرسول صلّى اللّٰه عليه وسلم ثم والدها .
هذا شيءً من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة:
رؤيتُكَ أول مرَة كانت مُختلِفة، كإختلافِكَ بينَ البْشَر أسميتُها صُدفَة عُمري، وأجمَل صُدف حياتي أعترف بأنني كُنت خجولة؛ وربما مرتبِكَة بَعض الشيء، قد تكون ظننتَ أنني شعرتُ بالخوفِ والقلق في وجودك؛ ولكن تاللّٰهِ ما شعرتُ بالأمان إلا في حضرة وجودك؛ حينها حدثَني قلبي بأني سألتقي بِِكَ مرة أُخرى، وأن هذه الصُدفَة ليست النهاية بل هي البداية سنلتقي متى أرادَ اللّٰه؛ وحينئذ لن يستطع أحدُ أن يُفرِقنا، وأعدك أني سأكونُ معكَ في كل مَرةٕ ومُرَة: كما كُنتَ تُلفِت قَلبي كُـل مَرة كأول مَرة، أتذكر صديقةً قالت لي ذات مرة : سيأتي الخير بعد بُعدك. أنا بخير مُنذ أول يوم وجدتُكَ به، ومُنذ أول ساعة حديثِ بيننا ومنذ أول أُحبِك قد قُلتها لي، ومن بعد بُعدك لو هُنَاكَ ألفَ خَيرًا فأنا لستُ بِخَير إلاَ مَعكَ. “
لـِ آلاء فايد “شجن”
أعمال مُبدعتنا الرائعة الأدبية:
قدتم نشر العديد من الخواطر على جريدة كوكب كُتاب وشهائد تقدير للفوز بالمسابقات الإرتجالية، والإشتراك في كتاب” أوراق متناثرة” الإلكتروني؛ فتنصحُ مبدعتنا المتميزة الكُتاب :
الثقه بالنفسِ، والإصرار، والعزيمةُ، والصبر؛ لأن المجالُ ليس بسهلٍ وعليه بالقراءةِ الكثيرة، فأكثر شيء يجذبُ إنتباه في الذي تقرأهُ مبدعتنا المتألقة هو :
سهولةُ الألفاظ وفي بعضِ الأحيان يجذب انتباهها التلاعب بالالفاظِ، فهو شيء ممتع للغاية؛ بينما نوع الرواية الأكثر تحب القراءة له مُبدعتنا الرائعة هي :
الرومانسية وكل ما هو مفيد للآخرين، فالقراء الذي تجدُ كتاباتهم مميزةٌ في وسطِ الأدب مبدعتنا الجميلة هم :
1/د: إبراهيم الفقى.
2/د: عمرو عبد الحميد.
3/د: منى المرشود.
4/د: حنان لاشين.
حلمُ الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا المتميزة هو :
لا تريدُ التحدث في الوقت الحالي عنه؛ إنما الذي أستفادت منهُ مبدعتنا المتميزة إلى الآن منذ بدايتها في طريق الكِتابة هو:
اكتسبت ثقة بالنفس، وبموهبتها، وتطوير ذاتها؛ إنما العيوب التي ترىٰ مُبدعتنا المتألقة يقع بها الكُتاب في مجالهم هي :
فقدان الشغف وعدم الثقة بقدراتهم .
وهذا يا أعزائنا القُراء ليس جميعُ ما يدور حول المُبدعة الرائعة/آلاء فايد فالحبرُ وحده لا يكفي نريد المزيد والمزيد عسىٰ أن نسرد عن كاتبتنا الجميلة، لكنْ مع تمنياتنا الطيبة لِمبدعتنا الرائعة بدوام النجاح والتألق في مجالِ الكتابة الشاسع الذي لا حدود لهُ وأن تحقق ما تطمحُ لها ذاتها وأن نرى كثيرًا من الإبداعِ لها ولأعمالها الأدبيةِ القادمة نترككم مع المُبدعة المتميزة إلى هذا اليومِ وإنتظرونا في مقالاتٍ شتى لمُبدعين أكثر وأجملُ من كوكبِ الأدب الشاهق .
المزيد من الأخبار
أحلامي سوف تحقق يومًا ما
تقرير عن الكاتبة الأردنية روان أبو العدوس
سيرة ذاتية للشاعرة المتألقة سمر إسماعيل الدسوقي