22 فبراير، 2025

الكاتبة المتألقة ميار خالد في ضيافة إيڤرست

Img 20230215 Wa0001

كتبت : زينب إبراهيم

ها نحنُ على لقاءٍ جديدٍ مع عظماءِ الأدب العربي الذين يبحرون في بحارِ الأدب الشهيقة لِلغاية، فلكل كاتبٍ إبداعه الخاصُ والغاني جدًا؛ بينما كاتبةُ اليوم هي من الكُتابِ المتميزة في عالمِ الأدب العربي التي إستطاعت بإبداعها السَرمدي أن تضع بصمةٍ في زمرة المُبدعينَ في كل وقتٍ وحين، فهي الكاتبة المتألقةُ/ ميار خالد التي تجاوزت عقباتِ سبيلها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر أعانت نفسها بالصبرِ والقوة معًا، فهو طريق وإن تحدثنا عنه كثيرًا شاق لِلغاية بحجم البهجة التي ننالها ونحن نسيرُ به تهون علينا الصِعاب التي رأيناها بهِ ونصل بعونِ اللّٰه وثقتنا بهِ ثم ذاتنا إلى الآفاقِ وليست أمنياتنا فقطّ هيا بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ.

 

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي : 

 

 

الكِتابة الروائية، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في: 

 

 

في الكِتابة مؤكد كل وقت فراغها تكتبُ فيه رواياتها؛ بينما الكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا الجميلة هي : 

 

 

كل شيءٍ أصبحت مِحور أساسي يترتب عليهِ باقي حياتها تتمنى مِن ربنا أنه يديمُ شغفها بالكتابةِ هذا، فقدوة مُبدعتنا المتميزة هو:

 

أستاذ/ أحمد خالد توفيق

 

 

 فهذا شيءً من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة: 

 

ليست كل العيون اللامعة عاشقة

وليس كل الكلام المعسول نابع من القلب

هناك الكثير من الخداع؛ لذلك احترس لقلبك جيدًا يا صديقي 

گ/ ميار خالد 

 

أعمال مُبدعتنا الرائعة الأدبية هي: 

 

 

1/سادس أعمالها الروائية الإلكترونية قامت بنشرها تلك الأيام بإسم “رحيل العاصي” وكتبت : 

2/وردتي الشائكة 

3/ أقدار بلا رحمة 

4 منقذي ولكن الجزئين 

5/وعد الحب 

6/ رحيل العاصي 

7/ أول رواية ورقية لها شاركت في معرض القاهرة الدولي وهي بإسم ” آدميتي أودت بي ” 

 

 فتنصحُ مبدعتنا المتميزة الكُتاب : 

 

بقراءة كُتب أستاذ/ أحمد خالد توفيق جميعا بلا استثناء، فالقراءة الكثيرة تعطي حصيلة لغوية وتفيدك في موهبتك وسبيلك، فأكثر شيءٌ يجذب إنتباه مُبدعتنا الرائعة في الذي تقرأه هو

 

 أسلوب الكاتِب والغموض وحِينما يكون المحتوى ملئ بالألغازِ؛ إنما نوع الرواية الأكثر تحبُ القراءة له مُبدعتنا الجميلة هو : 

الغموض والرومانسي، فمن القُراء الذي تجد كتاباتهم مميزة في وسطِ الأدب مُبدعتنا المتألقة هو: 

 

 

أستاذ/ أحمد خالد توفيق، فحلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا المتميزة هو: 

 

 

إنها تُحقق حلمها في الكِتابة وحلمها في حياتها المهنية بكونِها بشمهندسة ناجحةٌ بقدر عملها؛ بينما الذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو: 

 

 

بالطبع كُلما يسير الإنسانُ في طريقٍ معين أيا كان مجالهُ؛ لكنّ كلما طال السبيل كل ما يتعلمُ أشياء جديدةٌ ويدرك أشياءٌ أكثر مع إكتشافهُ وإدراكه للأمور يكن أعمق مع إستعابة ونظرة للصورةِ كاملة، فالعيوبِ التي يقع بها الكُتاب في مجالهم هي : 

 

 

من المُمكنِ أنهم يسيرونَ وراء التيار، بعني يرون التريند أين يذهبُ؟ ويمشون خلفهُ وهذا لا يعني كتابةٌ، فمثال : فتاة تجدُ شتى الرواياتِ التي تُقرأ التي تحتوى على عنفٍ أو مافيا وهكذا تبدأُ حِينما تفكر في كتابةِ رواية تتجهُ لهذا النوع وهذا ليس صحيحًا؛ لأنه لا يحوى على اي نوعٍ من التوعية، فهذا أكبرُ خطأ قد يقع فيهِ الكاتب عدمِ عمل شخصيةٌ له ومبادئٌ من البدايةِ . 

 

وهذا كان اعزائى القُراء آخر لقاءٍ مع الكاتبةِ المبدعة / ميار خالد، فنتمنى لمُبدعتنا المتألقة بدوامِ النجاح والتميز في مجالِها ورؤية أمنياتها حقيقةً بأم عينها وليسَ مجرد حُلم في ذاتها وأن نرى كثيرًا من الإبداعِ لها ولأعمالِها الأدبية المُقبلة الرائعة حقًا؛ بينما هذا ليس آخر لقاءٌ لكم، فنترككم أعزائي الكِرام مع براعةِ وتألق مُبدعة اليوم وإلى لِقاءٍ آخر مع مُبدعين الأدب العربي وعظماء الأدب 

عن المؤلف