كتبت: كيرلس ثروت
الأجواء في الخارج تبدو مبهجة، الناس بالفعل تفرح، لا انهم يدعون الفرحة، يحاولون أن يكذبوا على شعورهم الحقيقى بالكآبة؛ فيستدعون شعورًا مزيفًا بالسعادة خاليًا من مظاهر البهجة الحقيقية؛ حتى يكون مخدرًا لا يلتقون فيه بالواق؛، فلو صارحوا أنفسهم بحقيقة واقعهم وصدق شعورهم لماتوا من حسرتهم على ذلك الواقع الذى يعيشون.
المزيد من الأخبار
حين ينهض الأمل
متاهتي
مشاعر متضاربة