كتبت: روان مصطفى إسماعيل.
تتفاقم العولمة يومًا بعد يوم، وتنتشر ظواهرها شتى، واليوم سوف نذكر إحداها وهي ظاهره “التنمر” ظاهره سادت بين الشعوب وأصبحت الأوسع انتشارًا، اجتاحت رحمتنا ورأفتنا بالغير، أصبحنا نبحث عن اختلاف لنعيره استخفافنا وسخريتنا، نسينا الرحمه وسيرنا وراء كل جديد أعمى حتى وصل الحال بشبابنا إلى الانتحار أو العيش منبوذين ويأيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم، فكيف الحال بنا ونحن نسخر من قومنا؟!
المزيد من الأخبار
نهاية وهم
تحرر من قيودك!
أسرار اللحظات الصامتة