لم أكن أنويك حبًا، لقد وقع قلبي أسيرًا في قبضتك على غفلة مني.
التقيت بك ولم أكن أنوي الخوض في غمار بحار العشق خوفًا مني على قلبي، فأنا قلبي إن عشق تعلق وإن خُذل تفتت شظايا يصعب عليّ جمعها، لذا كنت أتوخي الحذر منك، ولكنك اقتربت مني وأسرتني بحنانك واهتمامك وطهارة قلبك. فأنت تملك من الطهر القلبي ما لم يحظى به غيرك من الرجال، فامتلكت قلبي وملأت عقلي وأصبح كل كياني أسيرًا لديك.
المزيد
وقتٌ كل صباح لرؤية الضباب بقلم سيّدة مالك
قصص وحكايات ” الحروب السمنية الثلاث” بقلم عبدالرحمن غريب
الحياة تعاندني بقلم سها مراد