بقلم اسماء احمد
لا أذكر الآن إلا عام مضى بكل مافيه من ذكريات ودروس وعبر تعلمناها، ولحظات فرح وسعادة لم ننساها، فاللهم أجمل ما بقي واغفر ما مضى، كان فيها من نعم الله التي لا تعد ولا تحصى، ويكفي لنا أننا ما زلنا باقون لنذكر الله، “ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله”، آن يا رب أن نعيد حساباتنا ونحاسب أنفسنا كي نلقاك بقلوب سليمة، ولأنك الكريم تدخلنا جنات عرضها السموات والأرض برحمتك.
وتحلو الحياة بمصاحبة الصالحين الذي صلاحهم يصلحنا ونتمني مرافقتهم في الحياة إلي مماتهم وما بعده، فيكفي تذكيرهم بالله، فاللهم اجعل لنا نصيبًا من مرافقة الصالحين، وغيّر حالنا إلي أفضل حال حتى نكون مصلحين.
المزيد من الأخبار
وجع الانتظار ومتاهة الاختيار
الألم
الورقة