الروائي عادل الصعيدي يحاور إيفرست الأدبية 

 

المحررة: زينب إبراهيم 

 

” أخترت الكتابة بمجال الأدب حتى يرتقي أكثر في مجالات الإبداع”

 

ضيفي لهذا اليوم هو الروائي عادل الصعيدي مصري الجنسية من محافظة قنا.

 

 

بدأ موهبته في الكتابة منذ ست سنوات.

 

 

 

فكرة أعماله الأدبية جاءت من القراءة والمتابعة في قراءة قصص علماء الأدب.

 

 

 

 

حقيقة لم يمر بتجارب جعلته كاتبًا لأن موهبته وإبداعه هم كانوا مصدر إلهام له ويتجاوز أية عواقب تواجهه.

 

 

 

أختار الكتابة بمجال الأدب حتى يرتقي أكثر في مجالات الإبداع.

 

 

 

يحب رأي المتابعين والنقاد والهدف منهم هو تحسين المستوي لديه.

 

 

 

المكان المفضل له في الكتابة

الحدائق العامة وغرفة مكتبه.

 

 

 

 

يرى مستقبله في نشر كتب في الأيام القادمة

 

يكره أي شخص يستغل الكاتب من أجل جني أموال وأي مصالح شخصية كانت.

 

 

بالنسبة للكتابة فهي تعني له الكثير، تنمي مهاراته اللغوية

هواية المفضله وونيسه الكتابة.

 

 

 

 

إحدي قصصه تسمي” أخوات ولكن ”

الهدف من القصة أن من السهل هذه الأيام أن يختلف الإخوة عما سبق، فجيل اليوم أصبح كثير الصراعات ولا أحد ينظر لصلة الرحم فتشاهد الأخوات أعداء وتحصل بينهما المشاجرات التي ممكن أن تصل لحد أن يقتل الأخ إخوه عن ميراث أو تدخل بعض الزواج بين الأخوات..

 

 

 

بالطبع هو جاهز لمواجهة النقاد

ورسالتي لهم هي:

 

أحبكم وأحب النقد، لكن أريد نقدكم البناء الداعم وليس النقد الذي يهدم ويخلف من وراءه اليأس.

 

 

 

من الصعب أن يهجر الكتابة ولكن إذا حدث فطبيعي

سوف يرجع، ولكن سوف يكون تائه بعض الشيء ومشتاق أيضًا.

 

 

 

 

“حب ما تعمل لتصل للنجاح سريعًا” كان هذه المقولة الذي يراها المبدع عادل تستحق أن نتخذها شعار في حياتنا.

 

 

 

 

يصف حوارانا بالجيد والبناء

ويعتبره هو شخصيًا دعم حقيقي للكاتب من أجل التعبير عما بداخله.

 

 

 

 

مجلة إيفرست الأدبية من المجالات التي تعد واحدة من أقوى المجلات الأدبية التي تتميز بالسبق والمصداقية.

 

 

 

وكان هذا نهاية حوارنا الشيق مع المبدع الروائي/ عادل الصعيدي الذي تميز بقلمه الرائع في سرد إبداعه بكلمات غانية نترككم معه ولكم وله مني ومن مجلتنا المتميزة أرقى تحية وأمنية بدوام التوفيق والنجاح فيما هو قادم.

عن المؤلف