حوار خاص لمجلة إيفرست مع الشاعرة المتألقة حليمة فرح

حوار: رحاب محمد سعد 

 

للشعر أوتار، ألحانهُ كليمات، بأوراق مبعثرة له عاشقين. عاشقة الشعر،إمراة من الزمن الجميل، تميل لسرد ما بداخلها بأوزان و قوافي.

 

 

عرف نفسك؟

حليمة فرح.

ب العقد الرابع.

مواليد محافظة الاقصر.

 

إن لم تكوني شاعرة فما كنتِ تودِ أن تكوني ولماذا؟

رسامة، لأنه يخرج أجمل ما بالإنسان كالشعر.

 

ما الصعاب التي واجهتكِ ك شاعرة؟

عدم توفر أماكن لدراسة الشعر قديماً.

 

لكل منا مشجع يرتقي بهِ للقمة، من هم مشجعيك؟

أصدقائي.

 

هل لديكِ نقاد؟

لدي نقاد إيجابيين.

 

هل حلمتِ بمنزلة معينة، وإن نعم هل حققتي هدفكِ؟

أنا بمرحلة الحلم لم استيقظ بعد.

 

من مثلك الأعلى ولماذا؟

نزار قباني، فاروق جويدك

يتميز شعرهم بالبساطة والأحساس.

 

ما الشعر المفضل لكِ ولمن؟

قصيدة يامنة للابنودي.

 

رسالة للمشجع؟

تمسك بحلمك مهما كبر سنك.

 

رسالة للنقاد؟

إجعل نقدك إيجابي.

 

رسالة للقارئ؟

متع عقلك بالقراءة.

 

ما رأيك  باللقاء وبمجلة إيفرست؟

لقاء ممتع وشيق.

إنها مجلة رائعة، لأنها تتبني المواهب الجديدة والمغمورة.

 

هل يمكن مشاركة بعض من أعمالك كختام؟

 

مشواري… يهزم…. مشواري

وتتوه في درب الهوي أحلامي.

وبين الشك و اليقين تنطوي اوهامي.

وبين الربيع و الخريف تسقط ايامي.

وبين الجدب والمطر تزداد أحزاني.

وبين السماء والأرض تنسح ألامي.

وبين الحزن و الفرح تتوه افكاري……