الكاتبة أسماء عبد الغفار في لقاء لمجلة إيفرست

كتبت:زينب إبراهيم 

 

مُبدعة اليوم هي الكاتِبة الرائعة / أسماء عبد الغفار ” نبرة”

التي لمعت في سماءِ الأدب من المُبدعين المتألقين الذين طالما أبهرونا بأعمالهم الأدبية المُبهرة التي تنالُ إعجاب الجميع بِلا استثناء، فهي ذوي أعمال أدبية جميلة للغاية تجعل القلب برقص فرحًا بِها ولها أيضًا؛ بينما كاتبتنا الرائعة تخطتْ امنياتها سقف السماء، فأبدعت في تخطيط أسم الكاتبة ووضع بصمتها المميزة في كوكب الأدب وذهبت في طريق أحلامها النبيلة بالصبر والعزيمة؛ من أجل أن تحصل علىٰ السعادة التي تخفف صِعاب الطريق، فهو ليس سهلاً كما يظنه البعض .

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي الكِتابة والرسم، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في الكِتابة تدوين ما يجول في خاطرها علىٰ الورق؛ لأن الكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا الرائعة هي أصبحت تعني لها الكثير؛ لأنها تعبرُ عن كُل شيءٍ تراه بالكِتابة، فقدوة مُبدعتنا المتألقة هم

1/نجيب محفوظ

2/إحسان عبد القدوس

 

وهذا شيءٌ من إبداع وكتابات مُبدعتنا الرائعة:

وحبستُ روحي مِن الصغر داخل سجنٍ أبدي مُحاط بأسوار معدنية مُغلفة بنيرانِ القسوة. ظل ذاكَ الطفل المسكين بِداخلي، لم أستطيع أن أخرِجهُ أو أظهر أفعالهُ البريئة فِي عالم ملئ بِكل أنواع الشر، فكنتُ أتمنى أن أعيشُ تِلك المرحلة مِن العمر قبل أن يمرُ بي العُمر سريعًا وتلك الروح محصورةٍ بداخل قلبي، وعقلي يرفضُ إظهارها؛ خوفٌ من مستقبل فانٍ وبشرًا ليس لَهم أمان.

گ/ أسماء عبده ” نيرة ”

 

أعمال مُبدعتنا الجميلة الأدبية هي نالت على العديد مِن شهادات التقدير في إبداعها المتميز وأسلوبها الراقي وكِتابين مع مُبدعين من الكُتاب

 

تنصح مُبدعتنا الرائعة الكُتاب :

إجعل أمامك أملاً ولا تيأسْ؛ لأن السَبيل شاقًا وطويل، فكُن ذا هدف؛ لأنه بِلا هدف تستطيع تحقيقهُ لَن تَصِل، فأكثرُ شيءٌ يجذب إنتباه مُبدعتنا الجميلة في الذي تقرأه :أسلوب الكاتِب وطريقةِ توصيل المعلومة لِمن يقرأ بسهولةٍ وإبداع في آن واحدًا؛ بينما نوع الرواية التي تحبُ مُبدعتنا الجميلة القراءة له: إنها تميلُ لِلروايات التي بها تشويقٌ، والقُراء التي تجدُ مُبدعتنا المتألقة كتاباتهم مميزة في وسط الأدب:

1_كارى الغزالي”وهم”

2_روزيتا حسن “فتاة البنفسج”

3_رانيا حامد “وتين”

 

حلم الذي تسعىٰ لِتحقيقه مُبدعتنا الرائعة هو أن تصبح كاتبةٍ كبيرة بمجالها وأن ينال الجميع إعجاب إبداعها المتميز وأسلوبها الراقب ، فالذي أستفادت منه مُبدعتنا الجميلة منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو: إنها ما زالت تبدأُ قريب جدًا؛ ولكنَّ أستفادت كثير مِثل : كيف تتطور كِتاباتها، وتحسن مستواها، وتبدأ في كتابة إسكريبات بأنواعها المختلفة؛ بينما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتألقة والتي يقع بها الكُتاب في مجالهم هي أنهم ييأسُ في أول الطريقِ؛ لِمجرد أن أحدٌ قال مثلاً: الخاطرة هذه بها أشياء كثيرة خطأ . أو إن الكاتِب يقول ” إنني لن أستطيعُ إكمال مسيري”

وهذا ليس كُل شيءٍ عن المُبدعة المتميزة/ أسماء عبد الغفار ” نبرة ” لأن أقلامِ و أوراق العالم لا تكفي لِوصف الإبداع المتألق في الكاتبة الجميلة ” نبرة ” فنتمنى لمُبدعتنا المتألقة والمتميزة دوام النجاح والتفوق الممزوج بالإبداع وتحقيق أحلامها وأن تراها حقيقةٍ بأم عينها وليسَ مجرد حُلم في ذاتها وأن نرىٰ كثيرًا من الإبداع لها ولأعمالها الأدبية القادمة وأن تنال ما تطمح إليهِ ذاتها وأن تكون كاتبةٌ جميلة في عالم الأدب ومِن ضمن المُبدعين اللامعينَ في سماءِ الأدب.