لا شئ يهزمني بقلم إسلام محمد صديق
أسير في داخلي كانني داخل مدينه مهجوره،
شوارعها مرعبه، أنوارها تشلع وتطفئ مره،
يجتاحني شعور ، أن شخص ما يتتبع خطواتي ،
ألتفت ورائ، ولم أجد شيئآ ،
أكمل في طريقي ،
فاسمع أصوات مرعبه ممزوجه بالخشونه،
ما هذا؟
ما ياتيني ؟
ماذا يراودني؟
أهذا رحقيقي أم خيال؟
تتوالي الافكار ، وها أنا أمشي،
فجأة أتوقف، أشعر بشئ غريب،
غير الذي ،
أيعقل هذا ؟
ما هذا التناقض الشعوري؟
وفي فتره وجيزه،
ماذا بك يا داخلي؟
هل تعبت؟ أم كثرت عليك الهموم ؟ أم أزعجك الرحيل؟
أم أوجعتك صرخه الوطن؟
وصلت الي أحد الطرق ، أغلقت الانوار، توقف الضجيج، لم يبقي سواء صوت سريع ، فادركت أن هذا قلبي، أنطفأ منذ وقت ،
أه أه أه
كيف حالك ؟ يا من مررت به صدفه ، وعزمت قبلها بأن لا أمر،
يامن أوصلتني خطواتي ، واليك بأت الوصول بعيدآ،
كيف حال ذاك الشعور؟؟
أيوجد علي الرفوف؟؟
أم ركن داخل الكهوف ؟؟
يووووووووووههه
ما هذا الشعور؟؟؟
لا أستطيع هنا الوقف؛
سلامآ ، يا من كنت ملاذآ للروح ،
أتحرك ويجتابنئ شي من النفور،
يا له من مكان بي شتئ الأحاسيس ممزوج،
أنت دومآ هكذا؟؟
أم تقصدني بالوضوح؟؟
لن أتي مجددآ ، بك كل السموم؛
مكأني في الروض بين الزهور،
حول أشخاص كانهم لي النور،
سعيده بين أسطري أكتب السرور.






المزيد
شيء يُضاهي التلاقي، ولا شيء يُشبه نظرة الإنسان إلى الإنسان بقلم إيثار الباجوري
الحروب دمار القلوب بقلم مريم الرفاعي
لا يستحق أحد التضحية بقلم سها مراد