6 يونيو، 2025

وحدي

كتبت: مريم السيد محمد.   وها قد أتت اللحظة التي كُنت أتمني فيها أن...
كتبت: فاطمة الزهراء مسعد.   لماذا أسير الآن بمفردي في هذا الطريق الذي أقسمنا...
كتبت: روان مصطفى إسماعيل.   تتآكل نفسي، أحتفظ بأحزاني ليّ وحدي، حاولت جاهدة الإدلاء...
شعر: أمنية وليد   العزلة صعبة صحيح هلاك أفضل كتير من لمّه كدب العزلة...