المحررة /أسماء السيد لاشين
ڪما عودناڪم أعزائى فى مجلة إيفرست الأدبية بشخصيات أبدعت فى مجالها واليوم شخصيتنا ارتبط اسمها بالنجاح والإنجازات وسوف نقوم بالتعرف عليها.
• كيف تعرّفين نفسكِ لجمهور هذا الحوار؟
أنا رحمة مغربي عبد الله، طالبة في الفرقة الأولى بالمعهد الفني للتمريض، أدرس في جامعة قناة السويس بالإسماعيلية، وأقيم في القنطرة غرب.
• متى بدأتِ رحلتكِ مع عالم الإنشاد؟ وما الذي جذبكِ إليه؟
بدأت رحلتي في عالم الإنشاد منذ أن كنت في السابعة من عمري، حيث كنت أحب الاستماع إلى الأناشيد، وأتقن حفظ كلماتها وألحانها.
• هل تتذكرين أول نشيد أنشدتِه أمام الجمهور؟ وكيف كان شعوركِ وقتها؟
نعم، كنت في الصف السادس الابتدائي، وأنشدت أنشودة “رقت عيناى يا شوقًا” في الإذاعة المدرسية. كان شعورًا رائعًا، مليئًا بالفرح والبهجة والسرور.
• ما نوع الأناشيد التي تميلين إليها أكثر؟ الدينية، الوطنية، أم الاجتماعية؟ ولماذا؟
أميل إلى الأناشيد الدينية، لأنها تتحدث عن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، وتملأ قلبي بالسكينة والطمأنينة.
• هل تكتبين أناشيدك بنفسك، أم تعتمدين على كلمات شعراء أو كتّاب متخصصين؟
لا، أعتمد على كلمات شعراء وكتّاب متخصصين في هذا المجال.
• ما الصفات التي ترين أنها تُميز المنشدة الناجحة؟ الصوت، الإحساس، أم الرسالة؟
الرسالة والإحساس، لأنهما أهم عاملين. عندما أشعر بالأنشودة، أستطيع أن أُخرج أفضل ما لديّ فيها، وتصل بشكل أصدق إلى المستمع.
• ما التحديات التي واجهتكِ في بدايتكِ؟ وهل واجهتِ صعوبة في تقبّل المجتمع لفكرة الإنشاد؟
كنت أتوتّر كثيرًا، وأحيانًا كنت أردد الأنشودة بطريقة مختلفة عن طريقتي الخاصة. لكن مع الاستمرار والتدريب، تغلّبت على ذلك، والحمد لله. نعم، واجهت بعض الصعوبات، لكن بالصبر والإصرار، تخطّيت كل شيء.
• هل تلقيتِ تدريبًا خاصًا في مجال الصوت أو الأداء؟ أم طوّرتِ نفسكِ بجهودكِ الشخصية؟
طوّرت نفسي بجهدي الشخصي، وأحيانًا بمساعدة زملائي الذين كانوا يشجّعونني ويوجهونني.
• ما النشيد الأقرب إلى قلبكِ؟ ولماذا يحمل مكانة خاصة لديكِ؟
أنشودة “إذا ما قال لي ربي” لأنها تذكرنا بالموت والغفلة، وتحثنا على الرجوع إلى الله قبل فوات الأوان. كما أنني أحب أنشودة “لا تيأس من روح الله”، لأنها علمتني الصبر، وأن الله معنا دائمًا في كل أمر.
• هل ترين أن الإنشاد قادر على إيصال رسائل هادفة في زمن تسيطر فيه الأغاني التجارية؟
نعم، بكل تأكيد. فالإنشاد يقدّم رسائل قوية وهادفة، خصوصًا عندما يتحدث عن نبينا صلى الله عليه وسلم، وعن القيم التي نقتدي بها.
• ما طموحكِ المستقبلي في مجال الإنشاد؟ وهل تفكرين بإطلاق أعمال خاصة أو ألبوم إنشادي؟
أطمح إلى تطوير نفسي في مجال الإنشاد وتحسين أدائي الصوتي. وأفكر بإطلاق أعمال خاصة بي في المستقبل، لكن ليس الآن، لأنني ما زلت في بداية الطريق وأتعلّم كل يوم.
•ما النصيحة التي تقدمينها للفتيات اللاتي يمتلكن موهبة الإنشاد لكنهن يخشين الظهور؟
لا تخفن من الظهور، أبرزن مواهبكن وطوّرن من أنفسكن. لا توتر، لا خجل، ولا خوف… فهذه موهبة منحكن الله إياها، فاستثمروها وأظهروها للناس.
• لو طلبنا منكِ أن تختمي هذا اللقاء بمقطع من نشيد تحبينه، ماذا تختارين لنا؟
أختار أنشودة “لا تيأس من روح الله”، وأقول:
“لا تجعل لليأس سبيلاً للفؤاد، آمن بالله…
هل يحزن من أيقن حقًا أن الفعال هو الله؟”
اترككم أعزائي القراء الكرام مع مبدعتنا لهذا اليوم ولكم ولها مني ومن مجلتنا الغانية أرقى تحية وأمنية بدوام التوفيق والنجاح لها فمجلة إيفرست الأدبية تستضيف المنشدة رحمه مغربي عبد ﷲ
المحرره /أسماء السيد لاشين
ڪما عودناڪم أعزائى فى مجلة إيفرست الأدبية بشخصيات أبدعت فى مجالها واليوم شخصيتنا ارتبط اسمها بالنجاح والانجازات وسوف نقوم بالتعرف عليها.
• كيف تعرّفين نفسكِ لجمهور هذا الحوار؟
أنا رحمة مغربي عبد الله، طالبة في الفرقة الأولى بالمعهد الفني للتمريض، أدرس في جامعة قناة السويس بالإسماعيلية، وأقيم في القنطرة غرب.
• متى بدأتِ رحلتكِ مع عالم الإنشاد؟ وما الذي جذبكِ إليه؟
بدأت رحلتي في عالم الإنشاد منذ أن كنت في السابعة من عمري، حيث كنت أحب الاستماع إلى الأناشيد، وأتقن حفظ كلماتها وألحانها.
• هل تتذكرين أول نشيد أنشدتِه أمام الجمهور؟ وكيف كان شعوركِ وقتها؟
نعم، كنت في الصف السادس الابتدائي، وأنشدت أنشودة “رقت عيناى يا شوقًا” في الإذاعة المدرسية. كان شعورًا رائعًا، مليئًا بالفرح والبهجة والسرور.
• ما نوع الأناشيد التي تميلين إليها أكثر؟ الدينية، الوطنية، أم الاجتماعية؟ ولماذا؟
أميل إلى الأناشيد الدينية، لأنها تتحدث عن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، وتملأ قلبي بالسكينة والطمأنينة.
• هل تكتبين أناشيدك بنفسك، أم تعتمدين على كلمات شعراء أو كتّاب متخصصين؟
لا، أعتمد على كلمات شعراء وكتّاب متخصصين في هذا المجال.
• ما الصفات التي ترين أنها تُميز المنشدة الناجحة؟ الصوت، الإحساس، أم الرسالة؟
الرسالة والإحساس، لأنهما أهم عاملين. عندما أشعر بالأنشودة، أستطيع أن أُخرج أفضل ما لديّ فيها، وتصل بشكل أصدق إلى المستمع.
• ما التحديات التي واجهتكِ في بدايتكِ؟ وهل واجهتِ صعوبة في تقبّل المجتمع لفكرة الإنشاد؟
كنت أتوتّر كثيرًا، وأحيانًا كنت أردد الأنشودة بطريقة مختلفة عن طريقتي الخاصة. لكن مع الاستمرار والتدريب، تغلّبت على ذلك، والحمد لله. نعم، واجهت بعض الصعوبات، لكن بالصبر والإصرار، تخطّيت كل شيء.
• هل تلقيتِ تدريبًا خاصًا في مجال الصوت أو الأداء؟ أم طوّرتِ نفسكِ بجهودكِ الشخصية؟
طوّرت نفسي بجهدي الشخصي، وأحيانًا بمساعدة زملائي الذين كانوا يشجّعونني ويوجهونني.
• ما النشيد الأقرب إلى قلبكِ؟ ولماذا يحمل مكانة خاصة لديكِ؟
أنشودة “إذا ما قال لي ربي” لأنها تذكرنا بالموت والغفلة، وتحثنا على الرجوع إلى الله قبل فوات الأوان. كما أنني أحب أنشودة “لا تيأس من روح الله”، لأنها علمتني الصبر، وأن الله معنا دائمًا في كل أمر.
• هل ترين أن الإنشاد قادر على إيصال رسائل هادفة في زمن تسيطر فيه الأغاني التجارية؟
نعم، بكل تأكيد. فالإنشاد يقدّم رسائل قوية وهادفة، خصوصًا عندما يتحدث عن نبينا صلى الله عليه وسلم، وعن القيم التي نقتدي بها.
• ما طموحكِ المستقبلي في مجال الإنشاد؟ وهل تفكرين بإطلاق أعمال خاصة أو ألبوم إنشادي؟
أطمح إلى تطوير نفسي في مجال الإنشاد وتحسين أدائي الصوتي. وأفكر بإطلاق أعمال خاصة بي في المستقبل، لكن ليس الآن، لأنني ما زلت في بداية الطريق وأتعلّم كل يوم.
•ما النصيحة التي تقدمينها للفتيات اللاتي يمتلكن موهبة الإنشاد لكنهن يخشين الظهور؟
لا تخفن من الظهور، أبرزن مواهبكن وطوّرن من أنفسكن. لا توتر، لا خجل، ولا خوف… فهذه موهبة منحكن الله إياها، فاستثمروها وأظهروها للناس.
• لو طلبنا منكِ أن تختمي هذا اللقاء بمقطع من نشيد تحبينه، ماذا تختارين لنا؟
أختار أنشودة “لا تيأس من روح الله”، وأقول:
“لا تجعل لليأس سبيلاً للفؤاد، آمن بالله…
هل يحزن من أيقن حقًا أن الفعال هو الله؟”
اترككم أعزائي القراء الكرام مع مبدعتنا لهذا اليوم ولكم ولها مني ومن مجلتنا الغانية أرقى تحية وأمنية بدوام التوفيق والنجاح لها فيما هو قادم ونرى لها أعمالاً غانية بمشيئه الرحمٰن يما هو قادم ونرى لها أعمالاً غانية بمشيئه الرحمٰن.
المزيد من الأخبار
حوار مع الكاتبة إيمان فاروق بمجلة إيفرست الأدبية
مجلة إيفرست الأدبية تستضيف الكاتبة مني أحمد حافظ
فوزية عبد الحميد: من الأمومة إلى التميز في الإدارة