بقلم أسماء أحمد
لو أبصَر المؤمن ما خفي من لُطف ربه، لاستلذّ البلاء، كما يستلِذ العافية، و لعلَّ الإبتلاء الذي تعيشه الآن، يقودك إلى أبوابٍ من الخير كثيرة
اذا فكرت كثيرًا فى المفقود لضيعت كثيرًا فى الموجود، فاحمد الله على عطاياه.
يوسف عليه السلام بعد تتابع الابتلاءات وقف نهاية المشهد وقال:”إن ربّي لطيفٌ لما يشاء”
تأكد دائمًا أن لطف الله محيط بك، حتى في الأمور التي ظاهرة حرمان، لو علمت ما فيها من خير وعطاء لما حزنت، وتعلمت الدروس والعبر، وتأكد أنه يرتب أمرك لفرحة لم تكن في الحسبان ، فاصبر واحتسب
رزقك على الله وما عليك سوى التوكل عليه
لن يحرمك أحد ما كتب لك من رزق، فلا تشغل بالك بشيء
الله قدر لك هذا وهو كفيل به
المزيد من الأخبار
أنثي
صناعه الثقه
لست جزءًا منك