بقلم/ شروق أشرف
يُذهلني توقيت رمضان كل عام فيأتي وأنا غارقة في ذنوبي فاقدة للشغف والأمل أشعر بالضيق وفقدان الروح فيأتي رمضان فيتجدد أملي وشغفي والتزم بصلاتي وقرآني وتتجدد روحي
أنظر إلي مسلسلاتي المعتادة بعين السخرية وكأنني لم أتعلق بها يوماً وأنظر إلي لعبة كرة القدم المفضلة لدي وكأنها أمر غير مهم خاصة حينما تصادف صلاة التراويح أعلم أن رمضان فرصة لكل شئ جميل
يبكي الإمام فأبكي خلفه تقصيري ويدعو فأرفع يدي بذل أمام الله وأنا أدعو خلفه أن يستجيب أن يكون رمضان المصباح السحري لقلبي طوال العام أن لا أعود لإخفاقاتي وأن لا أترك صلاتي وقرآني، رمضان مبارك رمضان الخير
المزيد من الأخبار
لقاء غير متوقع
جروح
التعلق المرضي وتأثيراته