تمني

 

  الكاتبة رحمه صديق عباس بابكر… 

 

لذلك قرر الحكيم أن يذهب الي الشاب ويتكلم معة، فقرر أن يلحقة لانة لا يعرف أين منزلة فبدأ يذهب خلفة الي أن وصل الشاب فتح الباب ودخل …  

 

 وقف الحكيم ينظر متردد بين الدخول أو الذهاب اتصل الدكتور لشاب يخبرة بأن يأتي ويأخذ كلبة يريد إحضار اسرتة فقال له حالا سأتي واخذه..

 

  وهو يتذكر أنه اخبأ الكلب حتي لا تراه تمني… 

كيف اذهب به عندما أريد زيارة تمني؟ 

أين أبقية عندما أريد الذهاب؟ 

هل سيجلس وحده في المنزل؟ 

 

خرج من المنزل مسرعا ونسي أن يغلق الباب خلفة… عندها وجد الحكيم فرصه ودخل المنزل ليري الصندوق ويتأكد هل فعلاً هو الذي اهداه له…. 

 

عندما لمسة تفاجأ ووجد صورة مع صديقة في الصندق وجوابات، وذلك الوشاح الذي يحمل رمز الشجاعة قفل الصندوق وخرج اغلق الباب خلفة. 

 

جاء الشاب ومعة الكلب وهو محتار ماذا يفعل اتصل ليقين صديقة تمني ليري رأيها فأخبرته بأن الحكيم يستطيع أن يفيدة في هذا الأمر فقال لها إذا سأهب إليه غدا اخبرية بذلك وأغلق الهاتف…..  

 

كان الحكيم معها اخبرتة وسألتة لما تريد أن تلتقي بذلك الشاب هل تعرفة؟

 

  هز الحكيم برأسة وقام ينظر الي السماء وقال نعم… 

تعجبت يقين منه وقالت كيف؟ 

ذهب وفتح الباب ثم قال هذه قصة طويله ستعرفيها ولكن؛ لا تخبريه شيء ولا تسألية عن شئ.

يتبع….

عن المؤلف