بقلم/شروق أشرف
دائماً ما أسير وحدي في درب الحياة المظلم، زادي صبري ويقيني بأن الله معي ولن يضيعني أتورط أحيانًا في أمور أكبر من تحملي ولكنني أتفاجئك بعناية الله وهي تغلف طريقي
كهف الحياة يحتاج إلي النور والونس وضوء الإنسان في قرآنه وصلاته وتسبيحه ألم يسبح يونس وهو في ظلمات الحوت؟ وكانت هذه سبيل نجاته الوحيدة! لم تنجيه قوته ولا شجاعته قط ونجاه الله وحده
في هذه الحياة من استند علي الله كفاه ومن لجأ إليه من شر الناس كافاه ومن دعاه أجابه ومن توسل إليه أعطاه في ظلمات هذه الدنيا يكفينا بالله وكيلاً وحسيبًا ورقيبًا
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام