بقلم اسماء احمد
في يوم رأيته لم أتخيل أني سأتعامل معه عن قرب، ذلك الذي كان من الصالحين، ذاق فعرف ومن عرف اغترف، اغترف من سنة نبينا صل الله عليه وسلم، كان بمثابة الأخ والأب بحكمته، قائد الرحلة التي تسير بنا في الحياة، احسبه على الخير هيّن ليّن سهل، لا يشقي بصحبته أحد، أدعو الله دومًا أن يرزقه الجنة.
منذ صغري كنت أري الرجال الصالحين لهم سمت لا مثيل له، إلى أن رأيته في أخلاقه وتعاملاته فأدركت قول سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم “الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم الدين”
وامتثالاً لقول الإمام الشافعي أحب الصالحين ولست منهم؛ فكما جمعنا الله في الدنيا على عمل صالح، يجمعنا الله في جنات النعيم
المزيد من الأخبار
صراع
ماشي
بين طيات الزحام