عاشقه الصمت في حوار خاص داخل مجلة ايفرست الأدبية

محاورة: بحر علاء

الصمت هو لغتها، ولكن أعمالها حينما تصدر تحدث ضجه لا مثيل لها.

– ببداية الأمر عرفيني بنبذة عنكي؟

الاسم: اسماء هشام عبد الحكم محمد

السن: ١٩

اللقب: عاشقة الصمت

– كيف أكتشفتي موهبتك؟

جدي الله يرحمه هو من اكتشف موهبتي

 

– كيف كانت أول تجربة لكي بمجالك؟

اول تجربة ليا كانت مختلفة في كل حاجة ليها فرحة مختلفة

كانت في كاتب خواطر مجمع

– من يدعمك لتسيير في طريق النجاح؟وهل التعثرات تؤثر عليكي بالسلب؟

في بداية الامر كان جدي هو الداعم الوحيد لي

اما الان امي وابي معي في كل خطوة

واختي واعز صديقة علي قلبي شهد السيد

واستاذي الغالي استاذ التاريخ مستر محمد السيد

– كيف يكون شعورك وأنتي تنتجين أعمالك ؟

بيكون شعور ممزوج بين الفرح والفخر بنفسي والخوف في نفس الوقت

– بوجه نظرك ماذا يحتاج المجال لكي يتطور بشكل ملحوظ؟

محتاج مبدعين لهم خيال واسع

– هل تمتليكين مواهب أخري غير ذلك؟

الإلقاء

– كيف كانت أول تجربة لكي. ما كان شعورك حينها وكيف كان حديث الغير عنك حينها؟

كنت مبسوطة اووووي سعتها فرحة مستحيل تتنسي

كان رد الفعل ساعتها جميل جداً

– من أين يكون مصدر إلهامك؟!وكيف تجددين شغفك؟

الموسيقي الحزينة هي مصدر إلهامي

اجدد شغفي بالقراءة المستمرة

– النصائح كثيرة والعادات أكثر بما تنصحين الغير في تلك المجالات أو غيرها بأن يعتادوا علية ؟

 

– الإنتقادات تحفز البعض وتحبط البعض الآخر لأيهما تنتمين؟

التحفيز

– هل لنا ببعض من أعمالك؟

– ما هي سلبيات تلك المرحلة وماهي إجابياتها؟

إنه الحب الذي يسكن القلب، ويتغلغل بداخله ويلامس إحساسي ،أشعر أنه جزء مني او أنه حب سري لا ينبغي أن يعلم أحد إلي أي درجة يسمو ذلك الحب .

يا من تهتز له القلوب شوقاً وتخفق بذكره طرباً .عن ماذا أتحدث ،بل عن ماذا أسطر ؟ قد أصبحت أحرفي محتارة وحق لها ان تحتار إنها توصف أعظم من في الوجود ،فكيف لأحرف قصيرة ان تبوح وتوصف هذا الكلام وكيف بكلماتي الصغيرة ان تعبر عن مقدار حبي له .

يا رسول الله بأبي أنت وأمي ، اي قلب كقلبك بل اي سمو كسموك ؟ تحتار افكاري حين تريد أن تعبر عن بعض معانيك يشهد الله يا حبيبنا علي حبك ،نشهده علي حبك ما حبينا ، يا حبيبنا يا رسول الله.

 

 

– أخيراً أخبرينا برأيك بالحوار والمجلة.

كان حوار رائع وممتع جدااا

عن المؤلف