كتبت:روان مصطفى إسماعيل
من لي رحيم شكوتي! من يؤنس وحدتي؟
من يرعى أحزاني؟
من يهمه ظنوني؟
من يكن لي ملجأي؟
من يخاف علي من خزي الآخرين وخيبتي؟
من ألوذ به في ظُلمتي!
لم أجد سوى قلبي يهديني إلى وجهتي، وبإيجاز يرد على أسألتي؛ هو الله الرحيم، الكريم، الحليم، العظيم، الذي لا تخفى عنه خافيه، وهو عليم بذات الصدور، فلا تكثر من التفكير فالله خير حافظًا، وبعبادة أرحم الراحمين.
المزيد
هل سأعيش السعادة – الكاتبة سها مراد
قُربان تعشقه الفتيات – الكاتبة فاطمة الرحمن أحمد
أحزان الغريق – الكاتبة سيّدة مالك