كتب مصطفى السيد
في زمن يتسابق فيه العالم نحو التقدم التكنولوجي، اختار مجموعة من الشباب المصريين أن يكونوا صناع التغيير لا مجرد متابعين له. ومن هنا وُلد مشروع “سمارت لاين”، أول مشروع نقل ذكي مصري 100%، بقيادة شباب طموحين آمنوا بفكرتهم وعملوا على تحويلها إلى واقع، على رأسهم الدكتور مينا سعد، المؤسس الذي قرر أن يضع بصمته في مستقبل بلده.
“سمارت لاين” ليست مجرد شركة أو وسيلة مواصلات، بل رؤية متكاملة لمستقبل النقل في مصر، تقوم على الراحة، الأمان، والثقة. من خلال سيارات مجهزة بأحدث وسائل الراحة، وسائقين مدربين، وتقنيات ذكية تسهّل على الركاب رحلتهم، تقدم “سمارت لاين” نموذجًا مصريًا يحتذى به في الابتكار المحلي.
ويأتي إطلاق هذه الخدمة في وقت مهم، حيث يزداد اعتماد الناس على حلول التنقل السريعة والآمنة. واللافت أن “سمارت لاين” نجحت في تقديم تجربة فريدة، تتجاوز مجرد التوصيل، لتقدم إحساسًا بالراحة والاطمئنان لكل راكب، وهو ما تعكسه حملتها الإعلانية التي تؤكد على مفاهيم مثل “قعدة مريحة” و”متشيلش هم السفر”.
الرسالة واضحة: هذه لحظة فخر ودعم لكل ما هو مصري. لأن مصر تستحق الأفضل، و”سمارت لاين”… هو الأفضل.
المزيد من الأخبار
الصحفية أسماء السيد لاشين تتألق في المؤتمر السابع حول الذكاء الاصطناعي بجامعة قناة السويس
من فنون جميلة إلى الإعلام.. إيريني إيهاب تروي قصة حلم تبدل فصنع مسارًا جديدًا من النجاح
في جديد الابتكارات التقنية: طالبة بالسنة الرابعة في قسم المكتبات والمعلومات – جامعة الإسكندرية، تُعدّ دليلاً نوعيًّا يخدم المكتبيين والباحثين