د.محمود لطفي
ما اصعب ان تبحث عما لا تدري حقيقته فقط تشعر بالإحتياج تجاهه!
فما تستشعر احتياجك له دون فهم تابعيات وجوده في حياتك قد يغدو لعنة تغير مسار حياتك وتقلبه راسا على عقب.
ما اصعب ان تتمادى في إهدار المزيد من الوقت في علاقات تعرف مسبقا إنها محسومة النهايات!
تحت شعار ربما غدا افضل بيننا فلن تجني منها إلا مزيدا من نزيف الوقت يتبعه استهلاك قواك كاملة .
لذا قرر ان يكن اختياريا في معاركه قدر المستطاع والا ينجرف خلف الإرهاصات بل قرر البحث عن المعارك الحقيقية التي تستحق ان يخوضها وليس كل ما يقابله في طريقه كما كان فهل يستطيع ان الوصول لذلك ام يظل يعدد فيما هو ما اصعب.
المزيد من الأخبار
لقاء غير متوقع
جروح
التعلق المرضي وتأثيراته