بقلم/شروق أشرف
هل تعلم عزيزي القارئ أنك لولا الله ستفقد طريقك ونجاتك؟ كم مرة فصل بينك وبين الموت دقيقة تأخير؟ كم مرة حال بينك وبين التعاسة قرار خاطئ من وجهة نظرك؟ هذا ليس اختيارك عموماً إنها معية الله
الله ربي وربك يعلم مصلحة الإنسان ويعلم أن الأشياء التي يريدها بشدة أحياناً ستتسبب في ألمه والأشياء التي لا يريدها ستضمن له حياة سعيدة مستقبلاً لذلك سلّم أمورك لله وتوكل عليه
أحاول إقناعك بتجربتي الشخصية حينما كنت في أمس الحاجة للترقية الوظيفة ولم أنالها بل وفقدت عملي! يومها بكيت بشدة وقررت اعتزال الوظيفة نهائياً ومرت الشهور وأتاني إتصال عجيب أخبروني فيه أنهم يحتاجونني معهم وما أثار تعجبي حينما صارحوني بكفائتي وأنني سأذهب علي ترقية! إنه الله كريم مجيب سميع
المزيد من الأخبار
عزة النفس أولاً
جميعنا أشرار!
نعمة العافية