بقلم أسماء أحمد
لا شك أن كل إنسان منّا يحاول أن يجتهد في سمو روحه، ويلتزم بتعاليم الدين، ويجاهد نفسه كي يسير على الطريق المستقيم، الأهم أن يستمسك بأخلاقه لأن الدين المعامله، أرني أخلاقك بتعاملاتك لا بمظهرك؛ فيا هناه مَن تجمل بأخلاقه المستقاه من أخلاق حبيبنا المصطفى وكان له سمت ديني، فتلك المعادلة قلما ما تحققت وهنا النقطة الفاصلة التي تُحدث فتنة؛ أن يقتصر الإلتزام على المظهر دون أخلاق فلا يعد هذا التزامًا بل يسمى بقشور الإلتزام.
“إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً” تلك الوعد النبوي علي الحرص للإستمساك بالأخلاق، الإنسان سيرة يعطرها بالقيم المُفعلة في الواقع، فكل ديننا شعائر”ومَن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب”
المزيد من الأخبار
إلى فيروز نهاد حداد
الوقت لا يشفي الجراح
الاختلاف والتغيرات