بقلم الاء العقاد
هذا العام مختلف تاما عن الاعوام الماضيه التي كانت مليئه بالدف والأسرة والاجتماعيات الحميمية حول الموقد تتباين هذة الذكريات الجملية مع الواقع الحالي الذي يفرض فيه حصار والدمار والجوع علي الشعب الفلسطيني تعكس الكلمات والتغيرات الكبيرة في الحياة اليومية الألم الناتج عن العيش تحت الاحتلال بالاضافه الي تدمير والاماكن التي كانت مليئه بالفرح والأمل
الشتاء يصبح مرأه اللواقع الذي نعيشه اليوم حيث يختلط فيه الحزن والذكريات الجمليه كان شتاءا في الماضي رمزا الأمان والدف ولكن الحروب والألم أصبح يمثل قسوة الظروف وفقدان الاحبة وتلك الأيام التي كانت تحمل في طياتها دف العائله حول المدفاه
وأصبح الان يطغى عليها البعد الفقدان التي كانت تمنح
الحياة لمسه من الفرح البسيط الأسف يتحول الشتاء في ظل هذه الظروف الي تذكير مؤالم فقدناه لكن الأمل في الأمل في العوده الي تلك الأيام بيقي حيا في قوابنا رغم الصعاب .
المزيد من الأخبار
ماذا علمك زلزال 2025؟
لا تعجز
مزيج