بقلم: رحمه صديق عباس بابكر
وكان الشاب ياتي لزيارتها كل إسبوع ولكن من غير كلبة حتي لا تتحسس منه، وبدأت في التحسن رويدا رويدا، وبدأ الشاب الإعجاب بها ولاحظت صديقتها يقين ذالك….
أثناء جلوس الشاب جاء الحكيم ليطمئن عن حالتها فوجدها في أحسن حال، بدأ الشاب التحدث مع الحكم وكان فضولي سألة عن سر الطاقة إن عرفها.
فقال له: نعم عرفت واخبرني القصة وسأقولها لك عندما كنت في الغابة رأيت شاب يتصرف بطريقة غريبة وقفت وراء شجرة حتي لا يراني بدأت القوة بالخروج وهو يقول في سره تعوذة غريبة وأمتلأت جببنة بالعرق حتي انحكة التعب…. وبقيت انظر له، ولكني لم اسمع ما يقولة حتي انتهي وبعدها إبتعد قليلا ووقع، وجئت مسرعا وضعت يدي علي صدرة إنه علي قيد الحياة فاقدا وعية…
وجلست لانتظرة بعد عده دقائق فتح عيناه وقال لي خذ وعاء واذهب حيثما كنت اقف واجمع ذلك السواد ثم فقد وعية ثانياً.
فذهبت ووضعت غفازات في يدي وبدأت في تجميع هذا الشئ الغريب، واستغربت من لونة؛ فهو لا يبشر بالخير آمل ان لا يأتي احد حتي يستيغظ من غفوتة.
يتبع
المزيد من الأخبار
وتفاقمت المسافات
وتفاقمت المسافات
وتفاقمت المسافات