د.محمود لطفي
إنتبه يا عزيزي يسعدني أن اخبرك بتعطل مصعد حياتنا !
نعم فلا نحن نملك الوصول لمبتغاناولا لنا قدرة عن التراجع للسكون، صرنا جمعاء كالكرة المتأرجحة بين أقدام هواة
،أو كبندول ساعة لا يكف عن الإستغاثة ويظنه الحمقى سليما طالما يعطي قراءة صحيحة للتوقيت.
تراجعت الرغبات ،وإندثرت الإبتسامة ،وبين هذا وذاك لازلنا على أمل أن يتحرك
المصعد صعودا لهدفنا المنشود او حتى نزولا للعودة لوضع السكون
ومن يدري لعل تحركه قريبا ولا ندري صاعدا ام هابطا؟
لكن يظل الأهم ان يتحرك.
المزيد من الأخبار
أقبل الإختلاف
حقوق المرأة في الحياة الزوجية
ليت