“الصبر جميل ودائمًا يجب أن نعلم أن الله لا يخيب ظن عبده أبدًا.”
سلسبيل أحمد عبد الحميد التي تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا، طالبة بالفرقة الأولى في الجامعة، ابنة القليوبية بصر.
اكتشفت سلسبيل موهبتها بالإنشاد عندما كانت صغيرة عن طريق الصدفة عندما كانت تقرأ القرآن الكريم بصوتها وأثناء العديد من الأشخاص على صوتها العذب.
سلسبيل بم يدعم احد موهبتها ولكن كانت هي الداعم الأول والأخير لموهبتها.
وقالت سلسبيل انها لو لم تكن منشدة كانت ستجاهد حتى تصل لنفس المكانة والمكان، ومن مواهب سلسبيل الأخرى الجري والكتابة، فهي ترى الكتابة الجزء الخاص بها للحديث مع النفس.
وهذه الموهبة توجد في مبادرة صناع الأمل تحت إدارة الكاتبة نجلاء النجدي.
دعونا نختم حوارنا ببعض من كلمات الجميلة سلسبيل أحمد عبد الحميد:
“وها قد عادت الايام التي كنت أخشاها كثيراً فعدت شخصاً يميل للهدوء أو للصمت فهذا شيئاً لن يكون في وعيي من قبل ولكن هذه حظوظ في الآخر فعدت شخصاً يحب الكتمان.”
المزيد من الأخبار
حوار خاص لمجلة إيفرست مع تسنيم منتصر عبد الحميد
المدثر إسماعيل والحديث عن عمله الأول مع دار نبض القمة
نايا مالك صابوني في حوار خاص لمجلة إيفرست