18 أكتوبر، 2024

حوار خاص لمجلة إيفرست مع المبدعة أمنية أحمد” إبنة غــ𓂆ـزة”

Img 20241018 Wa0009

حوار: مريم نصر”ظلال خفية”

“أنا من ساندت نفسي ودعمتني في أول الطريق ونهايته.”

 

 أمنية أحمد”إبنة غــ𓂆ـزة”التي تبلغ عشرون عامًا طالبة في كلية الألسن ابنة غزة وغزة تكون مدينة ساحلية في بلادنا الحبيبة فلسطين.

 

أمنية اكتشفت موهبتها منذ ست سنوات وقد اكتشفتها عندما فارقت اصدقائها فكانت الكتابة ملجأها الوحيد لتفادي الوحدة، وقد قالت أمنية أن أصدقائها هم أكبر داعمين ومشجعين لها.

 

ومن مواهبها الأخرى هي الرسم، فهي تجد أن القلم يستطيع وصف كل ما بداخلها دون حديث عن طريق حروفها الساطعة أو رسوماتها وأيضًا يساعدها على الهروب من الواقع إلى عالم الخيال.

 

وقالت أمنية أنه من يوم ٧ أكتوبر والعالم أصبح باهت وكل شيء بلا معنى. 

 

وقالت أيضًا أنها شاركت الكثير من أعمالها بمعرض القاهرة الدولي للكتاب ومنهم “لن افتقدك مرة اخرى” والدار أمان” وأيضًا شاركت في كثير من الأعمال الجماعية تحت إشراف الكيان الخاص بها وترى انها قطعت خطوات كبيرة في مجالها ولكن يوجد اكثر لديها ومازالت في استمرارية الطريق.

 

وأمنية لا تعتبر نفسها شخصية قيادية فهي ترى أنها مازال لديها الكثير من الإخطاء التي تريد إصلاحها ولكن لديها شيء تفتخر دائمًا به وهى أول قصيدة ألقتها على مسرح أمام العامة كانت قصيدة بعنوان “فلسطين الأبية”

 

و لدى أمنية نظرة في الوسط الأدبي وهي أنه أصبح متاح للجميع ونادرًا ما يتواجد عمل ذو قيمة وهي دائمًا تسعى لتكون أعمالها ذات قيمة وأهمية لكي يستفيد منها كل من يقرأها.

 

دعونا نختم ذلك الحوار ببعض من كلمات المبدعة أمنية أحمد”إبنة غــ𓂆ـزة”

“حتى لو كنتَ تعني ليَ الكثير قلبي مخيفٌ جدًا لدرجة أنني أستطيع أن اتجاوزكَ كأنني لم أقابلك أبدًا، فأنا اجيد الإفلات في عز تعلقي.”

عن المؤلف

Exit mobile version

Please allow ads on our site

Looks like you're using an ad blocker. Please support us by disabling these ad blocker.